تقتات على بقايا الذكرى تسجرها دخانا يملئ الخوائات
كأعواد الطيب !
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تقتات على بقايا الذكرى تسجرها دخانا يملئ الخوائات
كأعواد الطيب !
كعادتك في قياس وقت موعد خروجها
من بيتها باتجاه سوقها . فجأة يطول
انتظارك حيث لا احد يخرج .
تحتفظ بالف سؤال بداخلك
دون اجابة
هل يحق
ان تكتب على عمود الكهرباء
القابع في الناصية المقابلة للدار
وبطريقة اللصوصية .
افتقدتك ؟؟
وتبقى الصباحات كئيبة
تشكو غياب طيفك