الخَيْمَةُ الغامِدِيَّةُ البَراح،
أشْكُرُ لَكَ غَنِيَّ تَناولكَ فَقِيرَ حَرْفِي!،
الآنَ أقولُ: هُنا (حَيْثُ مَرَّ الغَيم) لِتُوْرِقَ الحُروفُ بَسْمَةً ورِضًا.
شُكْرًا، حتَّى مَطْلَعِ الشُّكْر.
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الخَيْمَةُ الغامِدِيَّةُ البَراح،
أشْكُرُ لَكَ غَنِيَّ تَناولكَ فَقِيرَ حَرْفِي!،
الآنَ أقولُ: هُنا (حَيْثُ مَرَّ الغَيم) لِتُوْرِقَ الحُروفُ بَسْمَةً ورِضًا.
شُكْرًا، حتَّى مَطْلَعِ الشُّكْر.
الشَّاعِرُ البَدَوِيُّ،
شُكْرًا كَثِيرًا، على جَمِيلِ مرورِك، ولَطِيفِ حرْفِك!،
مُمْتَنٌّ.
الخَلِيل الحَلاوجِي الجَمِيل،
لقَد أسَرْتَ، وأنَّى لي ذلِك!،
إنَّما نُحاوِلُ، لا أكْثَر.
دُمْتَ أصِيلًا.
الشَّاعِرُ الفَخْم: الرِّياض،
صباحُكَ أعْمَقُ مِنْ طَلٍّ على وَجَناتِ نَرْجِسَةٍ فاتِنَة، أيُّها المُشْتَعِلُ بالنَّقاء!،
ومحبَّة.
الرَّزَانُ الرَّبيحَة، العَرِبيَّةُ العَالِية،
تُدْرِكِينَ أنَّكِ مِمَّنْ يُفْخَرُ بِهِ ويُفاخَر، مُطْمَئِنٌّ وجِدًّا على حَرْفٍ، مادامَ يسْتَجْلِبُ ذائِقَةً كأنْتِ!،
بساتِينُ شُكْري، وجَداولُ وُدّ.
الشَّاعِرُ الصَّدِيق: الياسِين عبد العَزِيز،.
دُمْتَ نَقِيًّا بَهِيًّا، يُسْعِد صباحاتِك!،
وسماءَ شُكْر
الشَّاعِرُ الحازِمِيُّ: الحُسَين،
إنَّما نُحْنُ السَّواقِي، وأنْتُم العَيْن!،
مُمْتَنٌّ، وكَثِيرًا.
السَّامِي الجَمِيل،
مُمْتَنٌّ لِمُرورِكَ العَمِيق، وحَرْفِكَ الأنِيق!،
محبَّة.
المُتواضِعُ للهِ، د. المُختارُ الخَال،
ومُنْذُ زَمَنٍ لمْ أتلقَ مُجامَلَةً مِنْكَ، أو قُل: تَشْجِيعًا
ثُمَّ، ألا تَرْغَبُ في لَيلَةٍ خَضراءَ ساطِعَة؟!
أنْتَظِرُكَ على أحَرَّ مِنَ الشِّعْر.
محبَّتِي وامْتِنانِي.
حَرْفٌ سَماوِيٌّ،
تَنَزَّلَ دَهْشَةً وُثْقَى;
لِتُؤْمِنَ أُمَّةُ الشُّعَراءِ!
في قَلْبِهِ أسْفارُهُ,
في راحَتَيْهِ المُعْجِزاتُ،
مُزَمَّلًا بِغِناءِ
أسعد الله مساءك أيها الشاعر المتألق ، ما أجمل هذا الحرف!
وما أجمل اقتران الدهشة بالتقى!
إنك مختلف وكفى.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي