عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
عقدت منذ قليل وزارة الداخلية مؤتمر صحفى لتوضيح تفاصيل فض اعتصام انصار الرئيس المعزول محمد مرسى بميدانى النهضة ورابعة العدوية وقال وزير الداخلية اللواء محمد ابراهيم فى بداية المؤتمر أن الاجهزة بالوزارة تمكنت من فض إعتصام النهضة دون خسائر ، وإحكام السيطرة على المنطقة تماماً وتمكنت من ضبط عدداً كبيراً من مثيرى الشغب وحائزى الأسلحة النارية
وفى ميدان رابعة العدوية تحصن عدد من المعتصمين من العناصر الإرهابية ببعض المبانى المرتفعة وأطلقوا النيران بكثافة عالية من أسلحة ثقيلة وآلية وخرطوش على القوات التى كانت حريصه على عدم إزهاق أرواح المعتصمين .
رأينا ذلك
رأيناه بوضوح يا سيادة الوزير
فقط العميان الذين تحركونهم بالريموت الإعلامي لم يروه
رأينا سلاحهم الثقيل
ورأينا ضبط النفس واقل الخسائر
فاين ستذهبون من الله
وأين سيذهب من يؤيدونكم
استحمرنى شكراً !!
العبد الفقير الى الله يعلن تراجعه عن فكرة قبول العمل كمتحدث اعلامى لأية جهة رسمية .فقد تبيّن لى أننى افتقر الى أهم شرط يجب توافره ،و هو التهام كميات ضخمة من ( التبن) و (البرسيم) الأمر الذى تعجز عن تدبيره امكانياتى المتواضعة،خاصة فى ظل الارتفاع الجنونى للأسعار فى مصر المحروسة!! ومما زادنى اصراراً على الامتناع ذلك الفيلم (الهندى) المعتبر الذى حاولوا اخراجه اليوم فى اقتحام مسجد الفتح ،فلم ينجحوا سوى فى التعرّض للسخرية و الاستهزاء من كل وسائل الاعلام فى مشارق الأرض ومغاربها. فمن ناحية :امتلأ مسرح العملية بحشود هائلة من (البلطجية) فاقت أعداد الجنود و الضباط!! و هؤلاء من المعلوم أنهم من أرباب السوابق،و يُفترض أن تلقى الشرطة القبض عليهم و أن تودعهم السجون..و لكن الكل لاحظ عمق العلاقات الحميمة بين الجانبين و معهما الجيش جنباً الى جنب ؟!! و من ناحية أخرى بدأت العملية باطلاق نار كثيف على مأذنة المسجد، بكميات لوأطلق (البواسل) مثلها فى حرب يونيو 67 ما وقعت النكسة و الوكسة!!وقال متحدث (فشّار بامتياز) أن السبب فى اطلاق النار هو وجود مسلحين من المعتصمين أعلى المأذنة !! و يشاء السميع العليم أن تنكشف (النخعة المتينة) بشهود عيان أكدوا أن بعض القوات الحكومية هى التى اعتلت المأذنة،و صور للقناص
اعلى المأذنة بملابس الداخلية السوداء.و الدليل الثالث هو ثبوت أن للمأذنة مدخلان فقط من خارج المسجد ،و كلاهما بعيد عن مكان و متناول المعتصمين!! و الصفعة الأشد هى شهادة امام المسجد الرسمى بأن كلا المدخلين كان تحت سيطرة الأمن منذ ليلة أمس!! و كذلك زعموا أن الاسلاميين أحرقوا مقر شركة المقاولين العرب بوسط القاهرة ،فاذا برئيس مجلس ادارتها يفضحهم ،ويعلن أن طائرات الجيش هى التى أشعلت النار فى المبنى..و كان أن عزلوه من منصبه فى الحال عقاباً له على كشف المستور!!ومن المضحكات المبكيات أن (الحمير)الذين فعلوها قد أشعلوا النار فى الطابق العلوى و ليس فى الطابق الأرضى !! فمن هذا (المغفّل) الذى يترك الأدوار السفلية ، ليشعل النار فى الطابق العلوى أولاً؟!! و لله جنود من الغباء !!وهناك مذيعات(الهشك بشك) بقنوات الفلول ،المكشوف عنهن الحجاب،بحيث يخبرن المشاهدين بقنبلة المنصورة قبل انفجارها بساعة كاملة..و كذلك فعلن بشأن حريق قسم الأزبكية قبل اشتعاله بساعات !! كما ابتلى الله الانقلابيين بقساوسة و صحفيين أمناء من الأقباط فضحوا مخطط احراق كنائس بواسطة البلطجية ثم الصاقها بالاخوان!! انها (نخعات) متتاليات تُضاف الى ما سبق من الزعم بأن نساء حاولن اقتحام مقرالحرس الجمهورى و هن يحملن أطفالهن على صدورهن،و (فشرة) الرجل الذى حاول اغتيال قائد الجيش الثانى الميدانى و هو يصطحب طفلته معه.!!
فضحتمونا فى أرجاء المعمورة فضحكم الله فى الدنيا و الآخرة.
حمدى شفيق
صحفى ضد الانقلاب
ومن عجيب الأمر ,
بعد المحاكمة العادلة للرئيس المخلوع " حسني مبارك " اتضح للقضاة أن مبارك بريء والشعب المصري هو المذنب ..
وعظم الله أجوركم يا أهل الثورة ..
AL- THAWRA
المتحولون إعلاميــًا !!!.
ولازالت تخرج على الشاشات !!!..