حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أموتُ أقاومْ
ثوار التيك أواي ، خرجوا لمدة ست ساعات وشربوا العصير الذي وزعته عليهم الشرطة ، وتبادلوا القبلات الوهمية مع طائرات الجيش ، وتلقوا السلام من البلطجية ، رقصوا وغنوا ثم عادوا وقد نزعوا رئيس الدولة ومجلس الشورى وأسقطوا الدستور المستفتى عليه من الشعب
أما ثورة الغلابا ...
تعتيم إعلامي+ قنابل غاز+ ملايين سلميين+ عربات تدهس المتظاهرين..تلك هي الثورات.. الثائر يخرج وهو يعرف أنه قد يموت ، لا يخرج الثائر ليرقص على أنغام حكيم ..
السيسي يؤدي اليمين أمام الرئيس محمد مرسي كوزير للدفاع ..
السيسي ينقلب على الرئيس ويضعه قيد الاقامة الجبرية ، ثم يعين رئيس جديد بدلاً منه
السيسي يؤدي اليمين الدستورية أمام الرئيس الجديد ..
ثم ؟؟؟؟؟
المخابرات: البلتاجي يقود جماعة “بلاك بلوك” مزيفة لفض اعتصام رابعة العدوية.. وإظهار التمثيلية عالميا كـ”مذبحة” بقيادة الجيش!
كتب- إسماعيل سعد
قالت مصادر مطلعة لشبكة أخبار المصري “ش.أ.م” أن أجهزة أمنية سيادية قد رصد أمس الأول مخطط لقيادات جماعة الإخوان المسلمين يتم التجهيز له، يتمثل في الدفع بعناصر تابعة لها بزي “البلاك بلوك” لفض اعتصام رابعة العدوية بالقوة، دون إعلام المعتصمين برابعة العدوية بحقيقة العناصر المنتحلة صفة البلاك بلوك، وذلك لتوريط النظام أمام الرأي العام العالمي وترويج الأمر على أنها مؤامرة تتبناها القوات المسلحة للفتك بالمعتصمين السلميين من أتباع الرئيس محمد مرسي.
وأضافت المصادر أن المعلومات تؤكد قيام الدكتور محمد البلتاجي بشراء ملابس “بلاك بلوك” من تجار بالقاهرة، وتم القبض على شحنة في وقت سابق بمعرفة الشرطة العسكرية، وبعد استجواب السائق ارشد على التاجر وبسؤاله أكد ان البلتاجي تعاقد معه على 7 ألاف ماسك وقميص وبنطلون اسود اللون، يتم توريدها على 3 دفع، خلال الأسبوع الجاري، بالإضافة إلى قيامه بشراء عصى وأسلحة بيضاء، لتنفيذ نفس المهمة.
وتؤكد المصادر على أن السلطات الأمنية قد أحالت ملف ضبط ملابس البلاك بلوك إلى جهات أمنية سيادية والتي قامت بدورها بمتابعة الأمر فتوصلت إلى قيام الدكتور محمد البلتاجي القيادي بجماعة الإخوان المسلمين و6 من أتباعه بالتخطيط لإحداث واقعة مفتعلة عن طريق تأجير حوالي 3 آلاف شاب وتسليمهم زي “بلاك بلوك” وأسلحة بيضاء والدفع بهم لفض اعتصام رابعة العدوية – دون إعلام الطرف الأخر في رابعة بالمؤامرة- وتصوير الأمر بواسطة وحدة فيديو مجهزة بكاميرات رؤية ليلية على احدث طراز، وتسويق الأمر امام الرأي العام العالمي على انه مؤامرة برعاية القوات المسلحة ضد أنصار الرئيس المعزول.
ويختتم المصدر.. ان السلطات الامنية عرضت الامر على القيادة السياسية وجاري احباط المخطط عن طريق تكثيف تأمين محيط رابعة العدوية واعتصام أنصار الرئيس المعزول، عن طريق ثلاثة كردونات خارج بعضهم.
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
إنفراد: الصاعقة تعتقل قياديان من خلية سيناء الإرهابية.. وتستجوبهم حول خطط اغتيال السيسي ورؤساء الجيوش
كتب – إسماعيل سعد:
ألقت السلطات الأمنية – فى الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء- على الذراع الأيمن للدكتور رمزي موافي قائد تنظيم “جيش مصر الحر” الإرهابي في سيناء، ونائبه أثناء تنقلهم عبر المدقات الجبلية في منطقة جبل الحلال في سيناء، مستقلين سيارة دفع رباعي وبحوزتهم خرائط وأجهزة اتصال حديثة وكانوا في طريقهم إلى قائد التنظيم الدكتور رمزي موافي المعروف إعلاميا باسم “طبيب بن لادن” والهارب من معتقل وادي النطرون أثناء أحداث ثورة يناير 2011، برفقة الرئيس المعزول محمد مرسي وقيادات الإخوان.
وبحسب مصادر أكدت لشبكة أخبار المصري “ش.أ.م” أن قوات الصاعقة في سيناء ألقت القبض على المدعو إبراهيم سنجاب ” يمني الجنسية” وملقب “بأبي سفيان”، الذراع الأيمن للدكتور رمزي موافي طبيب بن لادن، والمسئول عن تسليح التنظيم وكان المسئول عن التسليح في تنظيم القاعدة في اليمن قبل حضوره إلى مصر منذ عام تقريبا، وكان بصحبته نائبه خليل أبو المر الملقب “بالشيخ الشامي”، فلسطيني الجنسية، والمسئول عن تدريب الأشبال في التنظيم، وكان مسئول التدريب فى كتائب القسام الفلسطينية قبل عام ونصف، قبل ان حضوره الى مصر عبر الأنفاق الحدودية بين مصر وغزة وانضمامه إلى تنظيم موافي.
ويضيف المصدر أن قوات الصاعقة المصرية عثرت معهم على جهازين هاتف محمول “ثريا” يعمل عبر الأقمار الصناعية، وكمبيوتر محمول، وخرائط ورقية وكتيبات، تؤكد انتمائهم لتنظيم “جيش مصر الحر” بقيادة الدكتور رمزي موافي، وتم العثور على معلومات تشير إلى اتصال موافي والمضبوطين بقيادات اخوانية وخاصة خلال الأسبوعين الماضيين، بالإضافة الى معرفة تفاصيل مهمة عن خطط مستقبلية كان التنظيم يسعى لتنفيذها ضد منشآت حيوية وعسكرية فى سيناء وفى عدد من المحافظات.
ويؤكد المصدر على أن سلطات التحقيق سوف تعمل على استجواب المتهمين خلال الساعات القادمة لمعرفة معلومات حول الضباط المختطفين منذ أكثر من عام، بالإضافة إلى الخطط الإرهابية التي سبق وان توصل جهاز المخابرات إلي معلومات عنها وعلى رأسها خطط اغتيال الفريق أول عبد الفتاح السيسي وعدد من قيادات الجيوش والأفرع انتقاما منهم على عزل الرئيس مرسي.
الشرنوبي: الإخوان يخططون أن تكون رابعة العدوية دولة داخل الدولة
حذر الكاتب الصحفي ورئيس تحرير موقع إخوان أون لاين سابقا عبد الجليل الشرنوبي من تحول رابعة العدوية إلى دولة داخل الدولة كما حدث في الأراضي المحتلة عندما سيطر الإخوان على غزة وأعلنوه قطاعا منفصلا وتم اختزال القضية الفلسطينية في قطاع غزة فقط وعدم الإهتمام بالقدس أو الضفة الغربية ودلل على ذلك بطلب عصام الحداد للقنصل الامريكي بالإسكندرية بمعرفة مكان محمد مرسي وذلك لمحاولة تحريره ووضعه رئيسا للمؤيدين له في رابعة العدوية لخلق شرعيتين في الدولة. وأكد على قناة - أون تي في -الثلاثاء بعدم الوقوع في فخ المصالحة التي يطالب بها جماعة الإخوان المسلمين وقال بأنه لامصالحة مع من تلطخت يداه بالدماء وحرض على العنف وشحن أنصاره في الأتوبيسات ومدهم بالسلاح لترويع الآمنين كما شدد على مراجعة كل مؤسسات الدولة مثل الأزهر الشريف والذي يتم فيه سحب مجمع البحوث الاسلامية عن طريق رئيسه د.صلاح سلطان عضو التنظيم الدولي للإخوان المسلمين لعمل أزهرين .. بالإضافة إلى الأخونة في وكالة أنباء الشرق الاوسط وهي مؤسسة تابعة للدولة والتي تروج على أن عدد المؤيدين في رابعة يبلغ 4 ملايين. وشدد رئيس تحرير موقع إخوان أون لاين سابقا على أن يكون الشعب المصري واعيا لكل هذه المخططات وأن يراهن على طاقته وإمكاناته التي خلعت محمد مرسي وأجبرت الإدارة الأمريكية على سماع صوتها
البلتاجي والزمر والظواهري مولوا تنظيم سيناء الإرهابي بمليار دولار ليكون الذراع المسلح للإسلاميين
كتب – على ناصر:
توصلت سلطات التحقيق إلى معلومات خطيرة أسفر عنها التحقيق مع اثنين من قيادات التنظيم الإرهابي في سيناء “جيش مصر الحر” الذين تم ضبطهما في الساعات الأولى من صباح أمس الثلاثاء، حيث أكد المتهمان على أن التنظيم الإرهابي الذي ينتميان له، قد تلقى مبالغ مالية كدعم من قيادات بجماعة الإخوان المسلمين وعبود الزمر ومحمد الظواهري خلال العامين الماضيين تقدر بحوالي مليار دولار.
وبحسب مصادر أكدت لشبكة أخبار المصري “ش.أ.م” أن المتهمان “إبراهيم سنجاب” يمني الجنسية وملقب “بأبي سفيان”، الذراع الأيمن للدكتور رمزي موافي طبيب بن لادن، والمسئول عن تسليح التنظيم ونائبه خليل أبو المر الملقب “بالشيخ الشامي”، فلسطيني الجنسية، والمسئول عن تدريب الأشبال في التنظيم، قد اعترفا أمام سلطات التحقيق أن التنظيم تلقى من جماعة الإخوان المسلمين متمثلة فى الدكتور محمد البلتاجي والدكتور عبود الزمر والدكتور محمد الظواهري مبالغ مالية خلال العامين الماضيين تقدر بحوالي مليار دولار، كدعم للتنظيم الذي كان يتم إعداده كذراع عسكري للجماعات الإسلامية المسيطرة على الحكم مؤخرا.
وأضاف المصدر أن المتهمان اعترفا أيضا أن التنظيم – جيش مصر الحر- هو المسئول عن جميع الأعمال الإرهابية التي تمت في سيناء خلال العامين الماضيين بما فيها قتل الجنود وخطف الآخرين، بناء على تعليمات مباشرة من البلتاجي والزمر والظواهري، وذلك لأهداف سياسية.
وأشار المصدر إلى أن المتهمان أكدا أيضا على أن البلتاجي قد وجه التنظيم الذي يقوده الدكتور رمزي موافي المعروف إعلاميا باسم ” طبيب بن لادن” بتنفيذ عمليات إرهابية بكثافة بعد عزل الرئيس المعزول محمد مرسي، بالإضافة إلى تنفيذ عمليات اغتيال ضد عدد من الشخصيات العسكرية والإعلامية وعلى رأسهم الفريق اول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع.
وكانت شبكة اخبار المصري “ش.أ.م” قد انفردت بنشر خبر قيام قوات الصاعقة بالقبض على الذراع الأيمن للدكتور رمزي موافي قائد تنظيم “جيش مصر الحر” الإرهابي في سيناء، ونائبه أثناء تنقلهم عبر المدقات الجبلية في منطقة جبل الحلال في سيناء، مستقلين سيارة دفع رباعي وبحوزتهم خرائط وأجهزة اتصال حديثة وكانوا في طريقهم إلى قائد التنظيم الدكتور رمزي موافي المعروف إعلاميا باسم “طبيب بن لادن” والهارب من معتقل وادي النطرون أثناء أحداث ثورة يناير 2011، برفقة الرئيس المعزول محمد مرسي وقيادات الإخوان.
كلام خطير من حافظ سلامة على «الإخوان الخونة»
كلام خطير من حافظ سلامة على «الإخوان»
اتهم حافظ سلامة، قائد المقاومة الشعبية بالسويس، جماعة الإخوان المسلمين بالتآمر على مصر، ومحاولتها توريط الجيش فى معارك داخلية، لتنفيذ مؤامرة أمريكية إسرائيلية، حسب قوله، متسائلا: «هل يستطيع قيادى من الإخوان تكذيب الرئيس الأمريكى باراك أوباما بعد أن فضح الكونجرس إعطاءه 4 مليارات دولار للإخوان مقابل بيع سيناء؟».
وقال سلامة، فى تصريحات خاصة لـ«المصرى اليوم»: «إحنا فى مصر نحافظ على الجيش بتاعنا، وثبت أن هناك تواطؤا بين الإخوان وأمريكا، لأنها تطالب بالإفراج عن الرئيس محمد مرسى، لأنه كان عميلا متورطا فى تحالفه مع أمريكا وإسرائيل ضد مصالح مصر».
وطالب سلامة، فى بيان الثلاثاء، الإخوان بالرد على «كلام أوباما ومبلغ 4 مليارات دولار»، وقال: «أهيب بالجماعة أن ترد بصراحة على هذه الاتهامات المنسوبة لهم، التى تمت مناقشتها بالكونجرس الأمريكى، ولنا تعليق بعد الرد الصريح القاطع للجماعة والسكوت عن الرد خيانة للوطن». وأضاف: «الإخوان اعترفوا بتورطهم فيما يحدث من عنف فى سيناء، عندما قال أحد قيادات الجماعة من فوق منصة اعتصام رابعة العدوية: العنف سيتوقف فى سيناء عندما يعود مرسى إلى الحكم».
المصدر: http://www.masr-on-line.com/10131.html#ixzz2ZFq8yHh6
فيديو..«تمرد» تنفي تمزيق الاستمارات.وتؤكد «لم نندم علي عزل مرسى» -
نفي محمود بدر، منسق حملة «تمرد»، ما صرح به الدكتور أحمد عارف، المتحدث الرسمي لجماعة الإخوان المسلمين، بأن الحملة قامت بتمزيق الاستمارات التي جمعتها، وأنها ندمت علي ما فعلته، بعد أن شاهدت ما حدث لمؤيدي الرئيس السابق محمد مرسي بميدان رمسيس.
وقال «بدر»، في مداخلة هاتفية لبرنامج «رمضان بلدنا»، الذي يُعرض علي فضائية «أون تي في»، اليوم الثلاثاء، إن الحملة مستمرة في عملها، ولن تندم علي الإنجاز الذي حققته، بعزل الرئيس السابق محمد مرسي، وإدخال البهجة والسرور علي جميع المصريين، مضيفًا : «لم أندم في حياتي سوي علي شئ واحد فقط، وهو انتخاب الدكتور مرسي».
ووصف «بدر» التصريحات التي أدلي بها متحدث الجماعة، بالكاذبة، مشيرًا إلى أن الكذب عادة لجماعة الإخوان المسلمين، سواء كانوا في السلطة أو المعارضة، على حد تعبيره