نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
حين تسكننا الهواجس ... لحظة احتضار الفراق .. يهرق حبر السطر الأخير .
أجدتَ وأنرتَ ..
الإنسان : موقف
سجو الليل يحرك كوامن الشجون ويطرق أماكن الآنين.
سطر أخير بحكاية طويلة فلا فض فوك!
تقديري
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وكم من سطور خِلناها نهايةَ قصة لم نقوَ على كتابتها
لنصحو من وجعنا ..ونجد بأنها نقطة البدء التي فغرت فاها
لتسكبنا قطرة ..فأخرى من جرار العمر
و هْي تشرع وصيد الذكرى ملتهبا ..
إذْ لا يمكن أن تقوى يدٌ على غلق دفتيه
إلا إذا اغتسلت بماء الرضا..وهرعت إليه تعالى إيمانا واحتسابا
هذه ومضة لاحت كشعلة من بئر عميقة
لم يستطع ضخ دلاء الأيام أن يطفئها نصبا..ووصبا
بورك الحرف المُعنَّى وما يجدله نولُه من غيمات الألق
لله در من يطوع اللغة بهذا الجمال
لتصير رغم أناتها لحنا جميلا تسكبه جفونُ وترٍ شجي
تقبل تقديري أستاذنا الكريم مصطفى حمزة
مع خالص الاحترام
................
أبدعت ، وأدهشت
ثمّ خَطّتْ ريشةُ اللهِ خِتامًا :
" كلَّ يومٍ ، في سُجُوّ الليلِ ، يأتي طيْفُها مَعْ صَوْتِها .. مَعْ غُصّتي ! "
:
:
:
قرأتُها -إذا سمحتم لي- هكذا
وأستأذن المبدع القدير "مصطفى حمزة"
وآل النقاء في"واحة الخير"
أن يحتفي بها كتاب المؤتمر العربي الخامس للقصة الشاعرة في مايو القادم بمشيئة الله
والشكر موصول للرائعة "آمال المصري" لقراءتها الإبداعية المتجددة
دمتم بخير وسعادةٍ وإبداع
عرفْتُ طعْمَ الندى بالصومِ مُرْتَجَلاً .... و النورُ منطقةٌ أرنو إلى فيها