الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
الأستاذ الدكتور سمير العمري الموقر
هذه قصيدة رائعة
ذكرتني برائعة
ابراهيم ناجي ( الوداع)
وتجاوزت أبياتها حدود الجمال
وشعرت نفسي تطرب بلحنها الأخّاذ
وكلماتها الرقيقة
بورك الشعر والشعور
تحيتي
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ
قصيدة رائعة
كل مقطع منها يمثل مقطوعة موسيقية شجية مؤثرة
غنائية ثرية تعكس بعدا آخر مميزا من الجمال
ولونا آخر من الإبداع
لأنها تنقل الرسالة في بساطة وقوة نفاذ وعذوبة
خالص المودة وأصدق الدعوات
بورك الحرف والمداد
هنا نقرأ لنستمتع ونتعلم
أعادك الله أستاذنا سالما إلى أرض الوطن
وأعادنا أيضا ...
أستاذي القدير كلماتي لن تليق بهذا البهاء وهذة الروعة
فتقبل مروري واحترامي
محراب يلذ الإعتكاف فيه
ومحطة تثري العابرين .
آية الشعر شعرك دكتور سمير العمري
والمتعة كل المتعة فيما أنت كاتبه ..
أعطر التحايا .
عندما أقرأ قديمك أتأكد أن الكبار يبدأون كبارا
فهذه قصيدة يحق للشاعر أن يفتخر بشعره إذا انتهى عند مثلها
لكنها بدايات تليق بأمير الشعر
فهنيئا للشعر بك يا أميرنا
بوركت
لست أقول إلا بديع جاء ببدائع
وكأنك تستدعي المفردة فتأتيك طائعة وتطلب الشعر فيأتيك منقادا ، كيف لا وأنت الكبير الذي بلغ من الشعر منتهاه فصار يحلق في فضاء من التميز لا يتسع لسواه
لله درك أيها العمري ، كيف استطعت وحدك أن تبلغ سقف الكفاية ؟
كم أنا فخور بك يا معلمي الكبير
محبتي التي تعلم ..
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
خماسيات تتبارى بينها في ساحة الابداع الشعري المتأنق كل واحدة تحاول الفوز وفي النتيجة كانت النتيجة انها كلها فازت وارتقت منصة الاداء الشعري الباهر
اخي شاعرنا الكبير الدكتور سمير
اسعدتني قراءة هذا النص فشكرا لك على هذا الامتاع الفني الرائق
طابت اوقاتك فرحا وابداعا
خالص احترامي مع عميق محبتي