آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأستاذ الدكتور سمير العمري الموقر
هذه قصيدة رائعة
ذكرتني برائعة
ابراهيم ناجي ( الوداع)
وتجاوزت أبياتها حدود الجمال
وشعرت نفسي تطرب بلحنها الأخّاذ
وكلماتها الرقيقة
بورك الشعر والشعور
تحيتي
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ
قصيدة رائعة
كل مقطع منها يمثل مقطوعة موسيقية شجية مؤثرة
غنائية ثرية تعكس بعدا آخر مميزا من الجمال
ولونا آخر من الإبداع
لأنها تنقل الرسالة في بساطة وقوة نفاذ وعذوبة
خالص المودة وأصدق الدعوات
بورك الحرف والمداد
هنا نقرأ لنستمتع ونتعلم
أعادك الله أستاذنا سالما إلى أرض الوطن
وأعادنا أيضا ...
أستاذي القدير كلماتي لن تليق بهذا البهاء وهذة الروعة
فتقبل مروري واحترامي
محراب يلذ الإعتكاف فيه
ومحطة تثري العابرين .
آية الشعر شعرك دكتور سمير العمري
والمتعة كل المتعة فيما أنت كاتبه ..
أعطر التحايا .
عندما أقرأ قديمك أتأكد أن الكبار يبدأون كبارا
فهذه قصيدة يحق للشاعر أن يفتخر بشعره إذا انتهى عند مثلها
لكنها بدايات تليق بأمير الشعر
فهنيئا للشعر بك يا أميرنا
بوركت
لست أقول إلا بديع جاء ببدائع
وكأنك تستدعي المفردة فتأتيك طائعة وتطلب الشعر فيأتيك منقادا ، كيف لا وأنت الكبير الذي بلغ من الشعر منتهاه فصار يحلق في فضاء من التميز لا يتسع لسواه
لله درك أيها العمري ، كيف استطعت وحدك أن تبلغ سقف الكفاية ؟
كم أنا فخور بك يا معلمي الكبير
محبتي التي تعلم ..
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
خماسيات تتبارى بينها في ساحة الابداع الشعري المتأنق كل واحدة تحاول الفوز وفي النتيجة كانت النتيجة انها كلها فازت وارتقت منصة الاداء الشعري الباهر
اخي شاعرنا الكبير الدكتور سمير
اسعدتني قراءة هذا النص فشكرا لك على هذا الامتاع الفني الرائق
طابت اوقاتك فرحا وابداعا
خالص احترامي مع عميق محبتي