اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما دام يسمع وقع حوافر الخيل ويرى الغبار من أثر تلك الحوافر
هذا يعني أنه مقاتل في ساحة الوغى ..
ويبدو أنه لم يعجبه القتال الدائر
ومن هنا جاءت المرارة التي تذوقها تحت لسانه
فبدا رساماً، وعبّر عن تلك المرارة برسمة موحية ومعبرة عن الموقف
والرسم أبلغ من ألف كلمة
تباً لقتال لا يستخدمه الجند ضد غير العدو
وهذا ما رآه
هذا التسلسل المنطقي من الحركة إلى السكون خلق وعياً جاء على شكل رسالة بليغة
أمتعتني سطورك
بوركت ..
وتحية ... ناريمان