احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
حياك الله أستاذنا الحبيب
مع تحفظي على ( وأنت أعلم مني ) ، فأنت أستاذنا وتاج رؤوسنا
واتفق معك على أن الغزالي كان يتوجه إلى الناس
وكنت أقصد أن عوام الناس لا علم لهم بهذه الفلسفات الكلامية
إنما كان العلماء يخوضون فيها من غير أن يصلوا إلى نتيجة
شكراً للمرورك العطر أستاذنا
بارك الله فيك ورضي عنك
وخالص المحبة
يرى الأديب ناهض الرمضاني أن القصة القصيرة أكثر خطورة من الرواية ، لأنها كما قال كالرصاصة الواحدة إما ان تصيب أو تخطأ ..
لكن الأديب خليل حلاوجي يرى أن اللغة قد تكون خادعة ..
فهل يستطيع القاص إذن أن يلعب على الحبلين كما يُقال ، ويترك النص لفضاءات القراءة العديدة ،
ليتخلص بذلك من حتمية الصواب والخطأ ؟
على مرفأ الذاكرة تركت أشرعة سفني الحزينة ترفرف بحرية تامّة
عسى أن تهبّ رياح التغيير عليها ، فترسلها بعيداً .. طيّ النسيان !
بدأت بقراءة هذه التاملات الحكيمة والرائعة
وسأتابع على مهلي لكي أرتشفها ببطء واستمتاع
تقديري ومودتي
شرفٌ لي أخي الكريم وليد مجاهد ، متابعتك الصادقة ومرورك العطر
اسأل الله تعالى أن يوفقنا جميعاً لمرضاته
تحياتي الكبيرة ودعواتي
كثيراً ما نركز على وضع شروط وضوابط للفن
وكثيراً ما ننسى صناعة فنان مسلم ملتزم
إصنع الفنان المسلم يعطيك فناً راقياً ..
ماذا لو وضعنا مجموعة من البشر في السجن بإرادتهم ، بعضهم حرّاساً وبعضهم مسجونين ، وكأنهم في سجن حقيقي ؟ ما الذي سيحصل ؟
فيلم ( The Experiment ) ( التجربة ) يسلط الضوء على هذا السؤال ..
يتحول رئيس السجانين بيرس المحبط المكبوت في حياته الحقيقية إلى وحش متسلط ، بينما ترافيس المسجون والذي سيقود أصحابه فيما بعد، سيعكس الوجه الأخلاقي والإنساني ..
الفيلم يطرح التساؤلات الفلسفية والأخلاقية حول القيم الإنسانية ومدى تغلغلها في النفس البشرية ، وما مدى صحة القول إن الإنسان المتحضر اليوم متحضرٌ بما فيه الكفاية لضبط سلوكياته وقادرٌ على التمسك بأخلاقه ، أم أن كلّ ذلك مجرد فقاعة تنفجر في أية فرصة ممكنة؟!
كنت أتصفح كتاب ( ملف الهبل العربي ) ، فرأيت أن الكتاب هَبل ..
يخوض كاتبه في بحر لجيّ على خشبةٍ لا تكاد تحمل نفسها !
ويتكلم في أمور يفرّ منها العلماء الأفذاذ فرار النون من البيداء ، والضبّ من الدأماء ..
حيث أراد أن يجيء بعائدة فجاء بآبدة ..
ولو ترك الأمر لأهله ( لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ ) ، ولأرشدوه إلى اللَّقم الواضح والسبيل اللائح ..
وبدل من أن يحسو الثماد كالطير ويلتقط طعامه حبّة حبّة ، لجعلوه يرتوي من النهر العذب الرقراق ، ويأكل من الثمار اليانعات حتى يبشِم !
( فانطَلقا ) ( صبراً ) سورة الكهف ..
حتى تتعلم .. عليك أن تنطلق أولاً .. ثم تصبر !