أكرمك الله أخي الحبيب محمد ونوّر الله قلبك وعقلك بنور القرآن
وشكراً لمرورك العطر ..
تحياتي ومحبتي
قراءة فى مقال مستقبل قريب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الفرق بين الإيقاع المجرّد والإيقاع العربي، وأهمية العروض للعربية» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» إنكســــــــــــــــــــار» بقلم اشرف نبوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خيانة...؟» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أكرمك الله أخي الحبيب محمد ونوّر الله قلبك وعقلك بنور القرآن
وشكراً لمرورك العطر ..
تحياتي ومحبتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
ذات محاضرة في مادة معمارية الحاسبة (Computer Architecture) سألتنا الأستاذة عن معنى مصطلح ( Flip – flop ) وهي دائرة الكترونية ..
فجاء الجواب مباشرة : نطاطات ـ هزازات ـ مراجيح ..
فابتسمت الدكتورة وقالت : الـ ( Flip – flop ) هو الـ ( Flip – flop ) !
تذكرت هذا الموقف عندما قرأت أن هناك من يحاول تعريب الـ ( فيس بوك ) إلى ( الواجوه ) ..
أنا رأيي أن الـ ( فيس بوك ) هو الـ ( فيس بوك ) ، ومحاولة التعريب قد تكون مجرد طرفة ..
لقد حاولنا فيما مضى تعريب كلمة الساندويش بالشاطر والمشطور، والتلفزيون بالرائي .. فبقي الساندويش والتلفزيون والهامبركر والكابتشينو .. بل إننا نخسر كل يوم كلماتنا العربية على حساب الانكليزية !
قبل قليل أكلت الـ Shawarmer الشاورما ( تركية ) وهي لذيذة حتى قبل التعريب
مشكلتنا ليست في التعريب، بل في كوننا لا ننتج شيئاً !
( فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ )
سبحان الله .. وسعت الدنيا لنبيّين في زمان ومكان واحد..
فما بالُ الإنسان اليوم يضيق بالإنسان !
احفظوا عني :
أخطاء تطبيق الشورى، حسنات الاستبداد..
القرآن الكريم ليس كتاباً في الفيزياء والكيمياء والفلك، بل كتاب هداية
ولهذا فهو لا يتطرق إلى التفاصيل العلمية، وإنما يوجزها، لتستوعب مطلق الزمان والمكان..
الجاهل يستعجل الإنكار والنفي، والعاقل يتأنّى ويتحقق..
يذْكُر العلاّمة محمود شاكر في كتابه (رسالة في الطريق إلى ثقافتنا ، ص52)، أن الأوربيون عندما زحفوا في أمريكا بعد اكتشاف كولومبس لها، استباحوها وسفحوا دماء الملايين سفحاً مُبيراً، غدراً وخسّةً..
ثم يقول: (وشَفى كلُّ أوربيّ غليلاً كان في قلبه معدّاً لدار الإسلام).
أقول: بل لعلّ من أسباب تلك الإبادات والقتل والوحشية أنهم وجدوا في أمريكا مسلمين، فانتقموا منهم، لِما أصابهم من هزائم بيد المسلمين الذين كانوا يدكّون حصونهم وقلاعهم في عقل ديارهم ـ أوربا ـ حتى حوصروا في شمال القارة لا يقدرون منعاً ولا دفعاً.. وخاصةً بعدما ذهبت عاصمتهم القسطنطينيَّة!
فمالوا إلى المسلمين في أمريكا يقتلون ويُبيدون، تدفعهم نائرتهم التليدة، والّلد العنيد..
إذ إن الدراسات الحديثة تؤكد وجود الإسلام والمسلمين في أمريكا قبل وصول كولومبس إليها..
وتقدم تلك الدراسات الأدلة والبراهين على ذلك..
بعض النّاس يصحّ فيه قول المتنبي:
أميرٌ أميرٌ عليه النّدى... جوادٌ بخيلٌ بأن لا يجودا
وجديرٌ بآخرين أن يُذكروا في أوّل صفحات كتاب البخلاء لأبي عثمان الجاحظ!
عندما أقرأ للأدباء الكبار، أحسّ في قرارة نفسي
أنّ لغتي العربية عبارة عن يابانية مطعّمة ببعض الحروف العربية!
وأكثرُ كلامِ النّاس.. فضول..