أكرمك الله أخي الحبيب محمد ونوّر الله قلبك وعقلك بنور القرآن
وشكراً لمرورك العطر ..
تحياتي ومحبتي
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أكرمك الله أخي الحبيب محمد ونوّر الله قلبك وعقلك بنور القرآن
وشكراً لمرورك العطر ..
تحياتي ومحبتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
ذات محاضرة في مادة معمارية الحاسبة (Computer Architecture) سألتنا الأستاذة عن معنى مصطلح ( Flip – flop ) وهي دائرة الكترونية ..
فجاء الجواب مباشرة : نطاطات ـ هزازات ـ مراجيح ..
فابتسمت الدكتورة وقالت : الـ ( Flip – flop ) هو الـ ( Flip – flop ) !
تذكرت هذا الموقف عندما قرأت أن هناك من يحاول تعريب الـ ( فيس بوك ) إلى ( الواجوه ) ..
أنا رأيي أن الـ ( فيس بوك ) هو الـ ( فيس بوك ) ، ومحاولة التعريب قد تكون مجرد طرفة ..
لقد حاولنا فيما مضى تعريب كلمة الساندويش بالشاطر والمشطور، والتلفزيون بالرائي .. فبقي الساندويش والتلفزيون والهامبركر والكابتشينو .. بل إننا نخسر كل يوم كلماتنا العربية على حساب الانكليزية !
قبل قليل أكلت الـ Shawarmer الشاورما ( تركية ) وهي لذيذة حتى قبل التعريب
مشكلتنا ليست في التعريب، بل في كوننا لا ننتج شيئاً !
( فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ )
سبحان الله .. وسعت الدنيا لنبيّين في زمان ومكان واحد..
فما بالُ الإنسان اليوم يضيق بالإنسان !
احفظوا عني :
أخطاء تطبيق الشورى، حسنات الاستبداد..
القرآن الكريم ليس كتاباً في الفيزياء والكيمياء والفلك، بل كتاب هداية
ولهذا فهو لا يتطرق إلى التفاصيل العلمية، وإنما يوجزها، لتستوعب مطلق الزمان والمكان..
الجاهل يستعجل الإنكار والنفي، والعاقل يتأنّى ويتحقق..
يذْكُر العلاّمة محمود شاكر في كتابه (رسالة في الطريق إلى ثقافتنا ، ص52)، أن الأوربيون عندما زحفوا في أمريكا بعد اكتشاف كولومبس لها، استباحوها وسفحوا دماء الملايين سفحاً مُبيراً، غدراً وخسّةً..
ثم يقول: (وشَفى كلُّ أوربيّ غليلاً كان في قلبه معدّاً لدار الإسلام).
أقول: بل لعلّ من أسباب تلك الإبادات والقتل والوحشية أنهم وجدوا في أمريكا مسلمين، فانتقموا منهم، لِما أصابهم من هزائم بيد المسلمين الذين كانوا يدكّون حصونهم وقلاعهم في عقل ديارهم ـ أوربا ـ حتى حوصروا في شمال القارة لا يقدرون منعاً ولا دفعاً.. وخاصةً بعدما ذهبت عاصمتهم القسطنطينيَّة!
فمالوا إلى المسلمين في أمريكا يقتلون ويُبيدون، تدفعهم نائرتهم التليدة، والّلد العنيد..
إذ إن الدراسات الحديثة تؤكد وجود الإسلام والمسلمين في أمريكا قبل وصول كولومبس إليها..
وتقدم تلك الدراسات الأدلة والبراهين على ذلك..
بعض النّاس يصحّ فيه قول المتنبي:
أميرٌ أميرٌ عليه النّدى... جوادٌ بخيلٌ بأن لا يجودا
وجديرٌ بآخرين أن يُذكروا في أوّل صفحات كتاب البخلاء لأبي عثمان الجاحظ!
عندما أقرأ للأدباء الكبار، أحسّ في قرارة نفسي
أنّ لغتي العربية عبارة عن يابانية مطعّمة ببعض الحروف العربية!
وأكثرُ كلامِ النّاس.. فضول..