خرج من المسجد متأثرا بدرس غض البصر وشكر النعمة. ثم نط الى قناته الرياضية يتابع سباقا للسيدات, ونط مرة أخرى منبهرا بسجود العداءة الفائزة.
--------------
نص القصة على مدونتي دفاتر ثقافية
"كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
خرج من المسجد متأثرا بدرس غض البصر وشكر النعمة. ثم نط الى قناته الرياضية يتابع سباقا للسيدات, ونط مرة أخرى منبهرا بسجود العداءة الفائزة.
--------------
نص القصة على مدونتي دفاتر ثقافية
أردتَ بالعنوان ( عملة ) أنّ هذا الشخص ( النموذج ) ذو وجهين ، وجهٍ ظاهر ( التقوى ) ووجهٍ باطني ( عدم التقوى - اتباع الهوى ) ..
لكنّ ( العملة ) واضحة الوجهين !!
مفارقة واقعيّة موجودة حولنا بنسب متفاوتة ، عبرتَ عنها بهذا النصّ المُركّز الذي خلا - ربما - من العُمق والإدهاش ..
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
كلنا نقع في ذات الشكل
وخير الخطائيت التوابون يا سيدي
نخطئ ونتوب
الزميل مصطفى حمزة
أشكرك على قراءتك الخاصة الومضة, غير أني أرى أن اسنباط العمق والادهاش من النص يختلف من قارئ لقارئ
تحيتي ومودتي
الزميل محمد ذيب سليمان
اللهم اجعلنا من الذين يخطئون ويتوبون
وجهان لعملة واحدة
لكن شتان بين كل منهما
اختزالية رائعة لفئة موجودة تتخفى في رداء النقاء
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
تحاياي
المبدعة آمال المصري
نعم هي مفارقة عجيبة عندما يكون وجه العملة الواحدة أنقى من وجهها الآخر
وفيكم بارك, تحية متبادلة مع أرقى عبارات التقدير والاحترام
نفوس مريضة تعيش المتناقضات ..
بوركت
تقديري وتحيّتي
المبدعة كاملة بدارنة
وما أكثرها من نفوس
كل التحية والشكر
بالحق هي عملة ذات وجهين , ولكن ترى لمن ؟ لبطل هذه القصة القصيرة جدا أم للغاية من ورائها ؟!
----
الخطأ صفة بشرية لم يسلوا منها أنبياء فما بالك بالبشر العاديين - " كل بن آدم خطائيين وخير الخطائيين التوابين " والكثير الكثير -
وهذا و ما بالك بالشخص الذي يستغل قصة أحدهم لينشر غاية ما أو بمعنى أدق يشوه صورة لترويج ثقافة دخيلة , فبكم وجه هذا ؟
شكرا للرحلة
تقديري
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!