المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان
عودا حميد ايتها لأخت الرقية
وحمدلا لله على سلامتك
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان
عودا حميد ايتها الأخت الرقية
وحمدا لله على سلامتك
انت انت
بنصوصك الرائعة المليئة شعرا بانثياليتها وعمق معانيها
وقوة نسجها وترابط جملها الشاعرية
تحتاج مني عودة للمتعة اكثر
دمت ومرحبا
حُيّيت أستاذي الكريم محمد ذيب سليمان
وشكرا لك لهذا المرور الطيب الذي أنار أروقة الحرف..
أَغِيْبُ وفي الغِيابِ أنا "أَسِــيرُ" ،، وَأرجِـــعُ إذْ يُـعاتِبُني الضَّــميرُ
إلى بـيتٍ يَـطـيبُ بِـــه مُـقَامِـي ،، وَنَـهرُ المَـكـرُمَـاتِ لَـــهُ يَـسِـــيـرُ
فَليتَ الحَرفَ يُسـعِفُنِي فَأُرخِي ،، جَــــدائِـلَ كُــــــــلِّ قـــافـيةٍ تَـثُـورُ
فَمَا يُغْنِي -عَلى بُعْدٍ- حَنينٌ ،، وَمَا يُغْنِي عَن الصّـمْتِ الحُضُورُ
هِيَ الأيّـامُ تَـصْرَعُـنا وتَمْضِي ،، وَتَـعْـبَـثُ رِيْــــحُـهَا فِـــيمَـا نُــدِيـرُ
تُـصَـوِّبُ سَـهْـمَـهَا فِـيـمَا نُـمَنِّي ،، وَذَا فِـعْـلُ اللّـــــــــيَالِي إِذْ تَـــدُورُ!
تقديري