نِهايةٌ..
كان يحلُمُ بالخلود، تشبّه بموسوليني و حنبعل و باركليز و سافونارولا و دوانتون و روبسبير و نيكسون و...، وعندما اكتملّت شخصيّاتهم في شخصه و تمكّنت العظمة منه تبرّأ من نهايتهم، حاول التخلّص منها لكنّها طاردتهُ حتّى اكتشف الجاذبيّة.
الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
نِهايةٌ..
كان يحلُمُ بالخلود، تشبّه بموسوليني و حنبعل و باركليز و سافونارولا و دوانتون و روبسبير و نيكسون و...، وعندما اكتملّت شخصيّاتهم في شخصه و تمكّنت العظمة منه تبرّأ من نهايتهم، حاول التخلّص منها لكنّها طاردتهُ حتّى اكتشف الجاذبيّة.
مدونة أحمد بلقمريhttp://belgoumri-ahmed.blogspot.com/
حقيقة النص جيد وفكرته معبرة
أعتقد أنه يفي بالغرض ذكر شخصية عالمية أو اثنتين
شكراً جزيلاً لك وتحية لقلمك الهادف وفكرك الخصب
صدقا أقول لك أخي أحمد، أن فكرة النص راقتني كثيرا .
و فضلا عن الملاحظتين الوجيهتين السابقتين ، فأنا أرى أن النص لو قرئ هكذا :
"كان يحلُمُ بالخلود، تشبّه بموسوليني و حنبعل و...، وعندما اكتملّت شخصيّاتهم في شخصه و تمكّنت العظمة منه تبرّأ من نهايتهم" لكان أجمل.
شكرا لك على هذا النص
مودتي
لكي تكون كاتبا جيدا لا بد ان تكون قارئا جيدا.
هذه هي النتيجة الطبيعية لداء العظمة
قصة جميلة اخي
بوركت
أخي و صديقي ماهر
و أنا معكما، أنت تعرف يا ماهر بأنّ الكاتب أحيانا تعمّه الفوضى و يتجاوزه الترتيب فيصبح متسرّعا، يكتب و ينشر و يقرأ من دون وعي، وهذه الحالة تمرّ بنا جميعا لذلك أعتذر منكم جميعا على هذا النّص الذّي بدا مرتبكا كصاحبه.. امتناني و تقديري لتصويبكم لي. هذا النّص لم يختلف كثيرا عن نصّ عظام لكنّه يصف أدبيّا و عن قرب عرضا من الأعراض التّي تصيب العظامي ألا وهو الشكّ و التّردّد و الاضطراب الذّهاني العميق.. موّدتي