وأخَذَ يقولُ وهوَ يضرِبُ كفًّا بِكَف : ما أغباني كيفَ اخترْتُ أنْ أشرِّعَ أبوابي للرِّيحِ بدلًا مِنْ أنْ أوصِدَها !
لبنى
قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وأخَذَ يقولُ وهوَ يضرِبُ كفًّا بِكَف : ما أغباني كيفَ اخترْتُ أنْ أشرِّعَ أبوابي للرِّيحِ بدلًا مِنْ أنْ أوصِدَها !
لبنى
قيل في الماضي " الباب اللي يجيلك منه الريح .. سده واستريح "
أما وأن أشرع أبوابه للريح فعليه أن يتصدى لها ... أو لايلومن إلا نفسه
ومضة قوية لبنى
بوركت
نص حيوي ، تمكن من خلال الواو في أول النص ( وأخَذَ ) أن يفتح المساحة للماضي بكل أحداثه وتساؤلاته
ثم تصوير البطل في لحظات اللوم والعتاب بأسلوب سلس جذاب
ليترك المستقبل أخيراً هكذا .. كالأبواب التي فتحها ..
فكرة النص جميلة ، تحذر الإنسان من الانجرار وراء الاشياء دون تثبت !
ومضتك رائعة لبنى
دمت بخير متألقة
وتحاياي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
الأخت الفاضلة الأديبة لبنى علي
كلمات قليلة , لخصت فلسفة موسوعية , وصلت الرسالة بشكل رائع .
تقبلي تقديري وإحترامي
د. محمد حسن السمان
ومضة على قلة أحرفها, جاء معناها عميقا و بسيطا في آن واحد.
تحياتي أخت لبنى.