أخي محمد !
الآن هاتها كاملة
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
أخي محمد !
الآن هاتها كاملة
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
حسنًا أستاذى الحبيب
أردتُ ذلك منذ البداية
لكنى خفت المخالفة
إليك المحاولة كاملة
وَلَدِى
حَنَانَيكَ
انْتَظِرْ
لَاْ تَبْتَئِسْ مِنْ حَاجَتِى دَوْمًا إِلَيكْ
وَ اعْذُرْ هَوَانِى ،، فَالمَشِيْبُ أَحَالَنِى
كَهْلاً ضَعِيْفًا
أَثْقَلَتْهُ شَدَائِدٌ حَتَّى هَلَكْ
وَ ارْأَفْ بِقَلْبٍ
طَالَمَا شَقَّ الصِّعَابَ مُغَامِرًا
فَتَزِيْحُ عَنْهُ سَعَادَةٌ فِىْ نَاظِرَيكْ
الآنَ .. أَضْحَى القَلْبُ يَبْحَثُ
عَنْ بَرَاءَةِ نَظْرَةٍ
كَانَتْ لَدَيكْ
مَهْلاً بُنَىّْ
سَأَمُوْتُ يَوْمًا كَى أُوَارِىَ حَاجَتِى
وَ سَأَدْفِنُ الوَهْنَ السَّقِيْمَ بِدَاخِلِى
لِأُرِيْحَ حَتْمًا كَاهِلَيكْ
فَتُسَابِقُ الأَيَّامَ فِى كَبَدٍ
لَعَلَّكَ تَجْمَعُ الآمَالَ قَاطِبَةً
وَ تَحْظَى بِالسَّعَادَةِ كُلِّهَا
لَكِنَّ دَائِرَةَ العَوَادِى يَا بُنَىَّ مُحَتَّمًا لَنْ تُهْمِلَكْ
فَالدَّهْرُ إِنْ أَعْطَى الأَمَانَ
مُوَالِيًا لَكَ مَرَّةً
سَتَثُوْرُ رِيْحُ خُطُوْبِهِ أَلْفًا عَلَيكْ
وَ سَيَبْعَثُ المَاضِى القَدِيْمَ
فَتُلْهِبُ الذِّكْرَى
جَوَانِحَكَ التِى وَارَتْ أَحَادِيْثَ الجَوَى
وَ تَذُوْقُ يَوْمًا مَا جَنَيْتَ بِرَاحَتَيكْ
حَتْمًا سَتَذْكُرُ حِيْنَهَا ضَعْفِى الذِى
قَدْ كُنْتَ دَوْمًا تَشْتَكِى
وَ كَأَنَّهُ عِبءٌ عَلَيكْ
وَ سَتَذْرِفُ الدَّمْعَ الشَّجِىْ
مِنْ نَبْضِ قَلْبِكَ يَا بُنَىّْ
لَاْ مُقْلَتَيكْ
عذرًا على جرأتى فى استبدال كلمة ( تنزعج )
حيث رأيت أن البؤس مرحلة أقوى من الانزعاج
و لكنى فى انتظار توضيحكم
وَ مَا فِى الدَّهْرِ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ = يَكونُ قِوَامُهَا رَوْحَ الشَّبَابِ
لعل فى انشغالك خير أستاذى الحبيب
لسان العرب
والمُبْتَئِسُ: الكاره والحزين؛ قال حسان بن ثابت: ما يَقْسِمُ اللَّهُ أَقْبَلْ غَيْرَ مُبتِئِسٍ منه، وأَقْعُدْ كريماً ناعِمَ البالِ أَي غير حزين ولا كاره. قال ابن بري: الأَحسن فيه عندي قول من قال: إن مُبتَئِساً مُفْتَعِلٌ من البأْسِ الذي هو الشدة، ومنه قوله سبحانه: فلا تَبْتَئِسْ بما كانوا يفعلون؛ أَي فلا يشتدّ عليك أَمْرُهم، فهذا أَصله لأَنه لا يقال ابْتَأَسَ بمعنى كره، وإِنما الكراهة تفسير معنوي لأَن الإِنسان إِذا اشتد به أَمرٌ كرهه، وليس اشتدّ بمعنى كره.
وقال الزجاج: المُبْتَئِسُ المسكين الحزين،
والمُبْتَئِسُ: الكاره والحزين.
الولد لا يبتئس من مراعاة والده إن لم يكن بارا بل يتأفف و ينزعج و يضجر , و هذه الحاله أراها بعيدة بعض الشيء عن الابتئاس , والله أعلى و أعلم .
و لك أنت أن تختار مفرداتك , و أن تستطيع الدفاع عنها من القرآن و السنة و من محفوظ العرب ,
ليس المهم أن أكون مقتنعا بها بل يجب أن تكون سليمة في استخدامها , و لا تأخذ كلامي منزلا .
محبتي ؟
لسان العرب
والمُبْتَئِسُ: الكاره والحزين؛ قال حسان بن ثابت: ما يَقْسِمُ اللَّهُ أَقْبَلْ غَيْرَ مُبتِئِسٍ منه، وأَقْعُدْ كريماً ناعِمَ البالِ أَي غير حزين ولا كاره. قال ابن بري: الأَحسن فيه عندي قول من قال: إن مُبتَئِساً مُفْتَعِلٌ من البأْسِ الذي هو الشدة، ومنه قوله سبحانه: فلا تَبْتَئِسْ بما كانوا يفعلون؛ أَي فلا يشتدّ عليك أَمْرُهم، فهذا أَصله لأَنه لا يقال ابْتَأَسَ بمعنى كره، وإِنما الكراهة تفسير معنوي لأَن الإِنسان إِذا اشتد به أَمرٌ كرهه، وليس اشتدّ بمعنى كره.
وقال الزجاج: المُبْتَئِسُ المسكين الحزين،
والمُبْتَئِسُ: الكاره والحزين.
الولد لا يبتئس من مراعاة والده إن لم يكن بارا بل يتأفف و ينزعج و يضجر , و هذه الحاله أراها بعيدة بعض الشيء عن الابتئاس , والله أعلى و أعلم .
و لك أنت أن تختار مفرداتك , و أن تستطيع الدفاع عنها من القرآن و السنة و من محفوظ العرب ,
ليس المهم أن أكون مقتنعا بها بل يجب أن تكون سليمة في استخدامها , و لا تأخذ كلامي منزلا .
محبتي ؟و فوق كل ذى علم عليم
جزاك الله خيرًا أستاذى الحبيب
تلقيت مشاركتك على بريدى
فأبيت أن اتأخر عليك فى الرد السريع
و لى عودة ثانية متأخرة -للأسف- لظروف الدارسة
كل التحية و المحبة
إذن سأبقى منتظرا ما سيفعله قلمك ...
جزاكم الله خيرًا أستاذى الحبيب على انتظاركم
بالنسبة لـ ( لا تبتئس ) أنا أقصدها بالفعل أنه اشتد عليه مراعاة والده الكهل
فكره ذلك الأمر و انزعج منه و أراها أشد من الناحية النفسية
لكن أوافقك أن كلمة ( لا تنزعج ) أوضح للصورة و أسهل إيصالاً للمعنى
بالنسبة ( لأريح منى كاهليك ) هى بالفعل أجمل و أرقى
بالنسبة لـ ( محتمًا ) أردت بها وجوب القضاء دون الشك
على غير كلمة ( أظنها )
فى إنتظارك أستاذى
كل المحبة
إذن أكتب ما رأيته أنت صوابا و اقتنعت به في قصيدتك و أرنيه ..
بانتظارك ..
وَلَدِى
حَنَانَيكَ
انْتَظِرْ
لَاْ تَنْزَعِجْ مِنْ حَاجَتِى دَوْمًا إِلَيكْ
وَ اعْذُرْ هَوَانِى ،، فَالمَشِيْبُ أَحَالَنِى
كَهْلاً ضَعِيْفًا
أَثْقَلَتْهُ شَدَائِدٌ حَتَّى هَلَكْ
وَ ارْأَفْ بِقَلْبٍ
طَالَمَا شَقَّ الصِّعَابَ مُغَامِرًا
فَتَزِيْحُ عَنْهُ سَعَادَةٌ فِىْ نَاظِرَيكْ
و الآنَ .. أَضْحَى القَلْبُ يَبْحَثُ
عَنْ بَرَاءَةِ نَظْرَةٍ
كَانَتْ لَدَيكْ
مَهْلاً بُنَىّْ
سَأَمُوْتُ يَوْمًا كَى أُوَارِىَ حَاجَتِى
وَ سَأَدْفِنُ الوَهْنَ السَّقِيْمَ بِدَاخِلِى
لِأُرِيْحَ مِنِّى كَاهِلَيكْ
فَتُسَابِقُ الأَيَّامَ فِى كَبَدٍ
لَعَلَّكَ تَجْمَعُ الآمَالَ قَاطِبَةً
وَ تَحْظَى بِالسَّعَادَةِ كُلِّهَا
لَكِنَّ دَائِرَةَ العَوَادِى يَا بُنَىَّ مُحَتَّمًا لَنْ تُهْمِلَكْ
فَالدَّهْرُ إِنْ أَعْطَى الأَمَانَ
مُوَالِيًا لَكَ مَرَّةً
سَتَثُوْرُ رِيْحُ خُطُوْبِهِ أَلْفًا عَلَيكْ
وَ سَيَبْعَثُ المَاضِى القَدِيْمَ
فَتُلْهِبُ الذِّكْرَى
جَوَانِحَكَ التِى وَارَتْ أَحَادِيْثَ الجَوَى
وَ تَذُوْقُ يَوْمًا مَا جَنَيْتَ بِرَاحَتَيكْ
حَتْمًا سَتَذْكُرُ حِيْنَهَا ضَعْفِى الذِى
قَدْ كُنْتَ دَوْمًا تَشْتَكِى
وَ كَأَنَّهُ عِبءٌ عَلَيكْ
وَ سَتَذْرِفُ الدَّمْعَ الشَّجِىْ
مِنْ نَبْضِ قَلْبِكَ يَا بُنَىّْ
لَاْ مُقْلَتَيكْ
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 02-12-2013 الساعة 10:43 PM
أضفت واو قبل
الآن ... أضحى القلب ..
لنتخلص من قطع همزة الوصل و الذي هو من المعيب الجائز ..
لكننا لا نريد أن نركن في بداياتنا لاستعمال مثل هذه الأمور التي تخرج عن نسق العربية , رغم جوازها ..
كذلك مازلت متحفظا على محتما , لأنها لو كانت كما شرحتها لما استطعنا التخلي عنها ,
و البيت لا يتغير لا معنى و لا مبنى لو حذفناها , جرب و ستجد كلامي سليما .
و أنا أجيزك أن تنشرها في الفصيح ليقول فيها أساتذتنا رأيهم .
محبتي لك .