بعد لبنها ولحمِها...
رمى لكلابه عظامَها...لبس صوفَها.
خرج مع أصحابها يفتش عنها.
------------------------------------
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
بعد لبنها ولحمِها...
رمى لكلابه عظامَها...لبس صوفَها.
خرج مع أصحابها يفتش عنها.
------------------------------------
الأخ الفاضل الأديب غاندي يوسف سعد
رائعة هذه الومضة القصية , أوصلت رسالة إيجابية , توضيب موفق , وقفلة مدهشة , أنت تدهشني أيها الأديب الرائع , بأعمالك اللافتة .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...es/biggrin.gif
ومضة جميلة كعادتك
تحتمل تفسيرات عدة لو أخذنا القصة الأساسية محورا لها
تقديري أيها الرائع
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
ربما لأنه نسي ما لبس
كثيرون هم من يفعلون ثم ينسون او يتناسون ما فعلت ايده
شكرا لك
ذكرتني بالمثل القائل " يقتل القتيل .. ويمشي في جنازته "
ولكن هنا كانت البشاعة لأنه لم يقتل فقط .. ولكن مثل بالضحية وارتدى لباسها ورمي لكلابه يلهمم بعظامها وادعي الحق
هذا مايحدث على الصعيد للأسف
مبدع أديبنا الفاضل في رسم لوحة تحاكي الواقع
بوركت
ومضة فلاشية تسلط الضوء على مدى تقارب بني البشر من فلسفة الذئاب في القتل ، والثعلب في المكر !
دمت بخير مبدعاً
تحاياي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
ياله من راع ـ ذئب في لباس نعجة
ومضة تهكمية مؤلمة وتصوير فظيع
لواقع مر نعيشه.
سلمت يداك والفكر والقلم.