يرون أحبتهم أجمل ما في الكون
وكنت عندي أصل جمال الكون وشمسه التي يقتله الليل بدونها
لكنك أعتمت عمري وألقيت بزهوره في مكب ظلمك وغدرك
فلا تلم مواتا أصابني فيك
"كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
يرون أحبتهم أجمل ما في الكون
وكنت عندي أصل جمال الكون وشمسه التي يقتله الليل بدونها
لكنك أعتمت عمري وألقيت بزهوره في مكب ظلمك وغدرك
فلا تلم مواتا أصابني فيك
دوحة غناء ثمارها يانعة متعددة الألوان والمذاق
رائعة نداء بما تنثرين هنا من درر " على طلل الهوى "
متابعة لما تجودين به
تقديري الكبير
معتم نهاري في ساعة الظهيرة بغيابك يا شمس عمري المتعب بدونك
ضعيفة أنا في بعدك عني
ومتعب قلب يعاجز عن النبض إن لم تداعبه ابتسامتك
لا تتأخر أكثر فقد اتعبني الانتظار
كلما فكرت في كم تعذبني عاودني عقلي ملحا بالسؤال أن
لماذا أعود إليك كلما استعدتني؟
وكلما أمطرتني بذرائعك التي تعرف أني أعرف حقيقتها عاودني عقلي ملحّا بالسؤال أن
لماذا لا أواجهك فنستريح كلانا
أنا لا أرتدي قناع الغباء
لكنك تضعه على وجهي بيديك عنوة كلما التقينا
لأنك لن تستطيع الوقوف أمامي دون أن تغطي به وجهي يواجهك بالحقيقة
نعم يا سيّدي
ككلِّ صروحِ الخيالِ
هوى هوانا إلى حضيضِ الحقيقةِ
التي ظللتُ أتغافلُ عنها حتى بلغتُ عندكَ ما بلغتُ ..
من استِحْمَاري
ما أقبح الأحلام حين ترفع شمس الحقيقة عنه الأستار فتقتلنا بقسوتها
ما اقبح الخيبة في الحبيب
ما أقبح الفقد
قلوبنا في حزنها بلون البنفسج
والوجوه ازرقت فاستحالت للوز البنفسج
والآه تغسلنا بدمع البنفسج
فويل له منا كم آذيناه
بين الموعود والموجود خيبات بحجم الأرض وحسرات تأكل أعمارنا وحزن يغرقنا
ويا لوعودك بكم من الدمع أغرقتني
لي موطن ولكنه للجميع إلا أنا
يمر بي بينما الأوطان يعيشون فيها
أحتضنه بشوقي حين يأتي صدفة متشنجا متمنيا زوالي بينما الأوطان تحتضن أهلها
ليس كذبا ولا غضبا ولكنني لا أريده