شكرا لاحساسك بهم
قصة قصيرة مؤلمة
خالص تقديري
ورق التحايا
حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
شكرا لاحساسك بهم
قصة قصيرة مؤلمة
خالص تقديري
ورق التحايا
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
أيّة لعبة ستفرح هذا الطّفل وأمّه؟!
ومضة رائعة في قوّة قفلتها
بوركت
تقديري وتحيّتي
سامحك الله على دمعة قفزت قفزا بدهشة الخاتمة وقسوة ألمها!
ومضة إنسانية عالية المبنى والمعنى ومؤثرة حد البكاء.
تقديري
ومضة رائعة اقتنصت مشهدًا مؤلمًا من مشاهد الحياة وصاغته بحنكة وذكاء لتشدّ القارئ
وقفلة قويّة مدهشة حقّا
مودّتي
في الحقيقة سلّطتَ الضوء على شريحة من المجتمع ذوي الاحتياجات الخاصة التي لا تجد لها مكانا واعتبارا في مجتمعاتنا الإقصائية، النصّ يحكي الحرج الذي يجده أهل هذا الشخص عندما يريدون إدخال البهجة والسرور إلى قلوب هؤلاء، فتتحول الفرحة إلى معاناة للأسرة وللشخص نفسه والشعور بالعجز والحيرة. لذى وجب أن تكون المقاربة اجتماعية-سياسية لهؤلاء الفئة ودمجهم في المجتمع بطريقة تجعلهم يقبلون بقضاء الله وتخفف الحمل على الأسرة التي تجد نفسها وحيدة وحائرة في التعامل مع أبناءهم هؤلاء.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدي بلال
التصوير درامي، والمشاهد متتالية ومعبرّة، والسرد سلس والمفارقة مدهشة.
أبدعتَ أديبنا الفاضل عدي بلال، تحاياي وتقديري.