غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأمل روح بدونها نحن أجساد خائرة الحياة والعزم
الأمل نور بدونه السبل مظلمة متشابهة
نحن في ضياع؛ نحن في تيه؛ نحن لا شيء بلا أمل
فلست فاقدا للأمل ولست له أنتظر
بل هو نار في دمائي تسري وتستعِر
الأمل.. ضياءُ فجر جديد في الأُفْقِ يستطيل بعد الظلمات وينتشِر
الأمل.. ثَلْمٌ لكل قلبٍ حزينٍ.. جريحٍ.. ينكسِر
الأمل.. حُبٌ فكل همٍّ يضمحل ورائه وينحسِر
صدقت وبوركت لنقلك الرائق
إذا كان شكرى نعمة الله نعمة *** علىَّ له فى مثلها يجب الشكر
فكيف بلوغ الشكر إلا بفضله *** وإن طالت الأيام واتصل العمر
إذا مس بالسراء عم سرورها *** وإن مس بالضراء أعقبها الأجر
فما منهما إلا له فيه نعمة *** تضيق به الأوهام والسر والجهر
اللهم رحمتك نرجوا
وان نكون بعينك يا رب
فقد تكرهت لنا الدنيا فكرهناها، وتبغضت فابغضناها
{وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ (48)} [الطور: 48]
اللهم بعلمك الغيب وقدرتك على الخلق احيني ما علمت الحياة خيرا لي وتوفني ما علمت الوفاة خيرا لي
دعوت الله في ليلي وحر العين يبكيني
وقلبي خاشع يتلو رجاء ظل يحذوني
وقد خارت على أعتاب باب الله في شجن
قوى نفسي فإن الأمر بين الكاف والنون
كيف يطيب عيشي وعيشه لا يطيب؟
ومن يداوي قلبا هنا هتكته أحزان قلب هناك؟
أنفاسه لي نفحات أمل،
وأنفُسُه لي روح أنفاسي من حزن وألم.
فكيف يحل سلامي وما آريد؟
ومن يواسي أيامه وما يريد؟
آفتان تضران بالسلوك:
- ان تلبس العوائد والتقاليد لباس الدين فتصير لها هيبة الدين والطاعة
- ان يلبس التدين لباس العادة فيفقد روحه وحياته من حلاوة الاستشعار والاحساس بالطاعة