أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأمل روح بدونها نحن أجساد خائرة الحياة والعزم
الأمل نور بدونه السبل مظلمة متشابهة
نحن في ضياع؛ نحن في تيه؛ نحن لا شيء بلا أمل
فلست فاقدا للأمل ولست له أنتظر
بل هو نار في دمائي تسري وتستعِر
الأمل.. ضياءُ فجر جديد في الأُفْقِ يستطيل بعد الظلمات وينتشِر
الأمل.. ثَلْمٌ لكل قلبٍ حزينٍ.. جريحٍ.. ينكسِر
الأمل.. حُبٌ فكل همٍّ يضمحل ورائه وينحسِر
صدقت وبوركت لنقلك الرائق
إذا كان شكرى نعمة الله نعمة *** علىَّ له فى مثلها يجب الشكر
فكيف بلوغ الشكر إلا بفضله *** وإن طالت الأيام واتصل العمر
إذا مس بالسراء عم سرورها *** وإن مس بالضراء أعقبها الأجر
فما منهما إلا له فيه نعمة *** تضيق به الأوهام والسر والجهر
اللهم رحمتك نرجوا
وان نكون بعينك يا رب
فقد تكرهت لنا الدنيا فكرهناها، وتبغضت فابغضناها
{وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ (48)} [الطور: 48]
اللهم بعلمك الغيب وقدرتك على الخلق احيني ما علمت الحياة خيرا لي وتوفني ما علمت الوفاة خيرا لي
دعوت الله في ليلي وحر العين يبكيني
وقلبي خاشع يتلو رجاء ظل يحذوني
وقد خارت على أعتاب باب الله في شجن
قوى نفسي فإن الأمر بين الكاف والنون
كيف يطيب عيشي وعيشه لا يطيب؟
ومن يداوي قلبا هنا هتكته أحزان قلب هناك؟
أنفاسه لي نفحات أمل،
وأنفُسُه لي روح أنفاسي من حزن وألم.
فكيف يحل سلامي وما آريد؟
ومن يواسي أيامه وما يريد؟
آفتان تضران بالسلوك:
- ان تلبس العوائد والتقاليد لباس الدين فتصير لها هيبة الدين والطاعة
- ان يلبس التدين لباس العادة فيفقد روحه وحياته من حلاوة الاستشعار والاحساس بالطاعة