سرد متقن شائق لحكاية تنهل من جحيم الواقع وتصب في مرارة الحلم العربي فتسقط على الأصداغ ثقيلة موجعة
فرج الله كربة الأمة وأعانها على ما ابتلاها
تحاياي
قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
قصة مؤثرة
مشهد نراه كثيرا,
أحسنتِ في سرده بإسلوبك المميز أستاذتي
نسأل الله أن يبدل الحال ويزيل الغمة
دمتِ بخير
سأكتفي بكِ حلما
العزيزة غصن:
تحية وود....
انفجارٌ يقتل المحتلين....ويمنع الحياة أن تستمر بوجود احتلال... وواشي يدلُ على البيت ... ثمّ هروبٌ وإطلاق نار...وشهادة!
صورة لواقع مرير في العراق والشام وفلسطين!
تقديري لقلم ينزف إبداعاً!
أخوكم
كنت ستفاجئينني لو كانت القوات التي جاءت للقمع قوات احتلال خارجي
وكنت ستفاجئينني لو لم يكن في جيرانه مخبر كلب يدل عليه
وكنت ستفاجئينني أكثر لو كان اسم المخبر أبو ديفيد أو أبو جورج أو أي أبو لا يتنطع بالبطولة والثورة
هذا هو الحال أختي
نحن أقسى على بعضنا من أعدائنا علينا
ونلبس الأقنعة التي تخفي عيوبنا عن عيوننا
قصة مؤلمة
شكرا لك
بوركت
كأنها قصة كل يوم عربي ولا حول ولا قوة إلا بالله!
هنا أشار الأستاذ مصطفى حمزة للأخطاء اللغوية التي شابت النص ، وأنا أشير إلى أهمية تجويد السبك ببعض تشويق وتكثيف.
تقديري
كم عليا قتلوا وكم عمر
وكم عائشة عذبوا وكم فاطمة
وما زالوا يغوصون أكثر في التراب القذر تحت أقدام من يلقنهم الفتنة
القصة حزينة ومؤثرة ومكتوبة بروعة
أشكرك
-