البراغماتية تتسلل إلى شوارعنا ..
شعارنا التنظيري : نعيش سوية ..
شعارنا الواقعي : أعيش .. وكفى ..
الواقع متخم بالتيه .. والرماد والضباب ..
نظرات فى كتاب علو الله على خلقه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
البراغماتية تتسلل إلى شوارعنا ..
شعارنا التنظيري : نعيش سوية ..
شعارنا الواقعي : أعيش .. وكفى ..
الواقع متخم بالتيه .. والرماد والضباب ..
الإنسان : موقف
هي هكذا حينما تكون الأبوة ليست
بذلك المعنى الذي خلقنا الله من اجله ان نكون
شكرا لك
زرع فحصد
ومضة قوية حد الوجع
دمت بخير
مودتي وتقديري
نحن في زمن تراجعت فيه العواطف وتخشبت الأحاسيس
الأبوة لبست مجرد تدبير المال ، لكن الأبوة ان أغرس في إبني انسانيته
وأحتوية بالحب وبالقدوة الحسنة وبالحنان
هو حصد ما زرعه ـ بدأ بالعقوق فلم يجن إلا ما قدمه.
ومضة مؤلمة موجعة.
نموذج سلبي لأبوة غير مسؤولة ـ لأنه لم يفهم ما يحتاجه الإبن من حب ورعاية واحتواء
فكان الجزاء من جنس العمل.
ومضة عميقة جميلة المعنى ذكية المبنى.
دمت متألقا.
ليت الأمر يكون كذلك على سوئه إذ بلع الأمر من العقوق ما هو أسوأ وأحجد!
نعم الأبوة دور ووعي بالمسؤولية ، ومشاعر احتواء واحتفاء يغرسها في الصغر فيحصدها في الكبر.
تقديري