عاش يعتقد الأبوة مبَالغ و مصاريف.
في أرذل العمر، كان حظه من ابنه شيكا بمجموع النفقات.
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
عاش يعتقد الأبوة مبَالغ و مصاريف.
في أرذل العمر، كان حظه من ابنه شيكا بمجموع النفقات.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
أخي عبد السلام هلالي
.. يحدث هذا عندما ينفق الأب من جيبه ..ولا يبذل من قلبه ووجدانه ما يربيهم ..
اظنُّه عدلاً .. وقد رُدَّ إليه ما قدمه.
جميلة و مباشرة .. وإن استوقفتني كلمة " يعتقد".. ولربما كانت "يبذل" .. أو "يقدم" أكثر دلالة.
بوركتم.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
لا غرابة لهذا في زمن العقوق أخي
ومضة مقلقة ومؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة لمست الجرح لاذعة وعميقة
كان الجزاء على قدر العمل وكان الثّمر من نوع الغرس
دمت بودّ مبدعنا
ومضة عميقة فتقت الجرح الكامن فى الأعماق
لقد توارث الأبناء عن الأباء عن الأجداد إن الأب للانفاق...
ويظهر عواطفه بالمال.. ممكن يقدم لك كل ماتطلب
ولكن لن يضمك إلى حضنه ويمسح على رأسك ويقول لك أحبك بعد سن الطفولة..شكرا لك
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر