أسأل الله العظيم
أ ن يحفظ أوطاننا
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
أسأل الله العظيم
أ ن يحفظ أوطاننا
ودقّاتُ قلبي شَجنْ
وتعزِفُ لحْنَ الوطنْ
عدنان الشبول
سلامٌ لقطْرِ النَّدَى,,لأرضٍ تجودُ الفِدَا
سأكتفي بكِ حلما
طبتم ، وطابت ليلتكم أحبتي .
ألتمس عفوكم لتأخري ، وما ذاك إلا لانشغالي .
وإليكم مشاركتي.
لكِ المجد بِالسُّؤددِ ... مدى الدَّهرِ فَلتَسعَدي
لا اعام ما هذه الجرأة ولكن ها هو بيت أخر سيدي الرامي
إذا ما جوادي كبا...فكلّي يلبّي ندا
إذا ما جوادي كبا.. فكلّي يجيب النّدا
هذه محاولتي
سلامي لأرض الفدا..............فقلبي لها قدصفا
ونفسي تفيض بها.................حبورا ولن تجحف
ويحــــــــــــــــي
كيف لم أنتبه لهــذا
صدق من قال ( فهم السؤال نصف الإجابة )
ودائمًا أدفع ثمن المرور على عجل ، مع عدم التركيز
ولكم نبهني معلمي لمثل هذا ، وهأنا أتعرض لنفس اللدغة
أستاذي د / أحمد رامي
أطلب منك العفو عند المقدرة ، فوالذي نفسي بيده أنها تزامنت
مع انشغالي بآداء واجب هام أخذ كل وقتي ، رغم أني فاتح النت
ولكن لا أجد فرصة للمتابعة .
ولم أنزل هنا على عجل إلا لأني أحب أن أشارككم .
مودتـــي ، والورد
وعليكم السلام
أهلا بالأديب الأريب و الطبيب اللبيب , د. ضياء الدين ,
أولا أشكرك على هذه الهدية الغالية , و شكر خاص لأنك علمت أعضاء المدرسة درسا لن ينسَوه ,
فأغلبهم تخبط في البيت المطلع ,
البيت المطلع أحبتي يجب أن يكون لافتا يشد القارئ إلى القصيدة , مدهشا إما تصويرا أو صياغة أو معنى أو بلاغة أو جميعها معا .
فانظروا إلى بيت المطلع عند د. ضياء حفظه الله :
بلادي مها الوفا...... و لحني بها المصطفى
1 - الروي مفتوح و هو الفاء هنا
2 - و القافية مطلقة و ليست مقيدة , فالمقيدة هي الساكنة , كما فعلنا في أول تمرين و جئنا بالعروض فعولْ //00 .
3 - نلاحظ الصدر , بلادي مهاد أوسع من المهد و هو الفراش أو السرير, والوفا هو بتخفيف الهمزة الوفاء ,
و المهاد هو المكان الوثير الذي يمهده المرء أي يسهله و يهيئه و يحضره ليرتاح فيه , فالوفاء جعل من بلادي مهادا يرتاح فيه ,
صورة جميلة و معنى أجمل , يريد أن يقول : إن بلادي هي مكان الوفاء الأوحد الذي يؤثره على أي مكان ,
و هذا يعني أن بلدي وفيّ , و فيه محذوف تقديره أهل , لأن البلد لا يكون هو الوفي و إنما أهله .
4 - العجز يقول فيه : إن هذه البلاد أغنيها لحنا , و هذا اللحن هو المصطفى لدي , أي المفضل عندي , أي أترنم بها باستمرار , و الترنم يعني دوام الذكر ,
و الترنم يعطي المرء حاله نفسية مستقره هادئة لا صخب فيه ,
فهو يريد أن يقول إنه لا ينسى بلاده تلك أبدا , و هنا كان المعنى محلقا ورائعا .
5 - اختار مهاد و لم يختر سريرا أو فراش , لأن السرير هو المضجع و يأتي مع حركة الجلوس , { ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين} و
{ على سرر موضونة متكئين عليها متقابلين } , و الفراش ما يفرش على الأرض و لا يشترط فيه ترف , بينما المهاد هو المكان الوثير الممهد و المهيأ لاستقبال المرء فيه .
6 - اختار اللحن و هو صوت مو سيقي و الموسيقا أوقع على النفس و أقرب إلى الراحة الداخلية و هذا ما دل عليه الترنم , و هو الترديد الذاتي لإحساس و شعور داخلي
يوحي بالهدوء و النشوة و الطمأنينة .
هل تعلمتم إخوتي كيف ننشئ المطلع , باختيار لمفرداته و إتقان بنائه .
هل نعيد الكرة على ضوء ما سبق مكتفين ببيت واحد فقط ؟ فلا تزيدوا عليه .
و أرجو ممن كان مشغولا ألا يكتب شيئا لأنه سيكتب شيئا مشوها .
بانتظاركم
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
سنحاول المشاركة ان شاء الله
وربنا كان قلبي حاسس
فاصل ونواصل أستاذ رامي
ساحاول أن أتى بما طلبته سيدي