حادث مرور ..قصة قصيرة .

صحيح أننا ربما لا نتفق مع البطلة في استنتاجها ، لكن هذه مقولة لا تلزم الأديب بأنها فكره ، وإنما هي مقولة صحيحة في سياق الحوار مع الشخص الذي ماطلها وسوفها دهرا حتى اضطرها لركوب قطار يسير في سكة أخرى وهنا أجد روعة الرد .
أستاذنا الأديب المبدع عبد الغني خلف الله ،
أقصوصتك ومضة شديدة الإضاءة بطرح مبسط لا يخلو من الطرافة .

أحييك ولك مودتي دائما

الإبن الغالي الدكتور مازن ..عاطر التحايا وكل الود وعام سعيد عليك وعلي أمتنا العربية والاسلامية ..وبعد فترة نقاهه مع تهيجات القولون أعود لواحتنا الحبيبة وكأنني أُلد من جديد ..وعطفاً علي حديثك يحزنني تردد الشباب في ‘كمال نصف دينهم بحجة الإمكانيات ..وهذه صرخة من هنا لكل الأبناء أن هلموا وتحملوا مسئولية تكوين أسرة ..وإن تكونو فقراء سيغنيكم الله من فضله إن شاء الله ..سعيد بالجد بهذه الاطلالة المفرحة ..دمت بألف خير .

عفواً ..كأنني أُولد من جديد .

قصة طريفة وأسلوب جميل يصف قصصا واقعية يعيشها الكثيرون من الشباب

شكرا لك أخي

بوركت

أضاع حبه وعمره في سبيل الجرى وراء مقومات للزواج كان من الممكن تأجيلها
ليتمتعا معا ببناء عشهما سويا حجرا حجرا.
ومضة واقعية هادفة وطريفة
دمت بكل خير.

( تزوجوا فقراء يغنيكم الله) .. ولا تدعوا العمر يضيع في ترهات توفير مقومات الحياة الزوجية.
تصوير واقعي وهادف لمشكلات شبابنا اليوم
سلمت ودامت أحرفك.