قَدَرُ مسكينة

قَدَرُ مسكينة
قادتها قدماها إلى الغابة في منصف الليل، محاولة إفشال زواجها من مسّن اختاره والدها، اعترض سبيلها شخص قوي البنية نزل كالصاعقة أمامها، أطلقت صرخة ممزوجة بالدموع رمقها بنظرة حديدية أرداها أرضا ثم مزّق ثيابها، حينها صاح المخرج : رائع هذا هو المشهد الذي رسمته في مخيلتي.
ق.ق.ج

قَدَرُ مسكينة
قادتها قدماها إلى الغابة في منصف الليل، محاولة إفشال زواجها من مسّن اختاره والدها، اعترض سبيلها شخص قوي البنية نزل كالصاعقة أمامها، أطلقت صرخة ممزوجة بالدموع رمقها بنظرة حديدية أرداها أرضا ثم مزّق ثيابها، حينها صاح المخرج : رائع هذا هو المشهد الذي رسمته في مخيلتي.
ق.ق.ج

هل هذا كله مشهدٌ مُدبّر من فلم ؟ أم أوله حقيقة ثم كمن لها المصوّر ومن معه ؟ أمْ هو فانتازيا من خيال الكاتبة ؟
أيا كان فقد نجحتْ الكاتبة في رسم الحدث والعاطفة ، والإلماح الوامض لفكرة ، ونجحت أيضاً في إثارتنا وصعقنا بقفلة مفاجئة وقويّة
تحياتي وتقديري

يا لهذا الفيلم البشع بأحداثه!
ومضة تصعق المشاعر
بوركت
تقديري وتحيّتي

أول مرة اشعر بالمعنى الحقيقي لكلمة( قفلة مفاجئة قوية )
لا أعرف من أين أتى هذا المخرج
نجحت في الإثارة إلى أبعد الحدود
ثم سكبت الماء البارد على أعصابنا التي تلفت
ماهرة كنت ـ سلمت يداك.

هل هذا كله مشهدٌ مُدبّر من فلم ؟ أم أوله حقيقة ثم كمن لها المصوّر ومن معه ؟ أمْ هو فانتازيا من خيال الكاتبة ؟
أيا كان فقد نجحتْ الكاتبة في رسم الحدث والعاطفة ، والإلماح الوامض لفكرة ، ونجحت أيضاً في إثارتنا وصعقنا بقفلة مفاجئة وقويّة
تحياتي وتقديري

شكرا لمرورك العطر مودتي أستاذ مصطفى حمزة

قَدَرُ مسكينة
قادتها قدماها إلى الغابة في منصف الليل، محاولة إفشال زواجها من مسّن اختاره والدها، اعترض سبيلها شخص قوي البنية نزل كالصاعقة أمامها، أطلقت صرخة ممزوجة بالدموع رمقها بنظرة حديدية أرداها أرضا ثم مزّق ثيابها، حينها صاح المخرج : رائع هذا هو المشهد الذي رسمته في مخيلتي.
ق.ق.ج

هل كان إتقانا في تمثيل المشهد ؟ أو أن المخرج كان يتربص للبطلة ليقتنص لقطة من الواقع كانت في مخيلته ؟
ومضة مربكة بخاتمة كالصاعقة غيرت اتجاه الومضة
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

يا لهذا الفيلم البشع بأحداثه!
ومضة تصعق المشاعر
بوركت
تقديري وتحيّتي

شكرا لمرورك العطر أيتها الأديبة كاملة بدارنة، مودتي

أول مرة اشعر بالمعنى الحقيقي لكلمة( قفلة مفاجئة قوية )
لا أعرف من أين أتى هذا المخرج
نجحت في الإثارة إلى أبعد الحدود
ثم سكبت الماء البارد على أعصابنا التي تلفت
ماهرة كنت ـ سلمت يداك.

سلمت أعصابك أيتها الأديبة، مرورك كان بطعم خاص مودتي

ما بين المشهد المفتعل والمشهد الواقعي تجد الدّهشة فرصتها للّهو هنا

وفي كلا المشهدين ينطق الألم وتتلعثم المفردات

دمت بهيّ الحرف أخي

هل كان إتقانا في تمثيل المشهد ؟ أو أن المخرج كان يتربص للبطلة ليقتنص لقطة من الواقع كانت في مخيلته ؟
ومضة مربكة بخاتمة كالصاعقة غيرت اتجاه الومضة
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

جمعتْ التأويلين معا، شكرا لمرورك الأديبة أمال المصري
مودتي الدائمة