عُقُولٌ فَارِغَةٌ
وقفَا أمام قصرٍ فَخْم، فقال أحدهما: لو كنتُ صاحبَ هذا القصر، لجعلْتُكَ حارسًا على بَوَّابَتِهِ.
فقال الآخَرُ: لو كنت صاحبَ هذا القصْرِ، لَمَا سمحتُ لك بالمرورِ بجوارِ أَسْوَارِهِ. فغَضِبَ الأولُ وقضى عليه!
زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
عُقُولٌ فَارِغَةٌ
وقفَا أمام قصرٍ فَخْم، فقال أحدهما: لو كنتُ صاحبَ هذا القصر، لجعلْتُكَ حارسًا على بَوَّابَتِهِ.
فقال الآخَرُ: لو كنت صاحبَ هذا القصْرِ، لَمَا سمحتُ لك بالمرورِ بجوارِ أَسْوَارِهِ. فغَضِبَ الأولُ وقضى عليه!
أختي الفاضلة الأديبة فاطمة
أسعد الله أوقاتك
كانت ومضة أروع لو أنكِ :
- لم تحكمي على هذين النموذجين البشريين ( القنوع البسيط - والطموح اللئيم ) بالعنوان ( عقول فارغة ) وتركتِ الحكم للقراء .
- وحذفتِ العبارة الأخيرة لتفتحي ذهنَ القارئ ليقرأ النهاية كما يشاء ويشاء له التخيّل ..
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
عقول فارغة أدت لنهاية مأساوية
ومن التمني ما قتل
سلم نبض حرفكِ الراقي
ههه ذكرتني بالمثل " اختلف اثنان مصابان بالصلع التام على مشط "
ولكن أن تصل للقتل يدل على الطموح مع اختلاف النوايا والنفوس
ومضة جميلة أخت فاطمة
تحاياي
تضيع حياة الكثيرين في أمور لا تخصّهم من بعيد أو قريب ... خواء يجرّ خواء ...
بوركت
تقديري وتحيّتي
أعجبتني ملحوظة أستاذنا مصطفى حمزة حول الجملة الأخيرة
أعتقد كان بإمكانك التّخلّي عنها لفتح النّهاية للتّأويل
دام وهج حرفك غاليتي
محبّتي
تسجيل اعجاب وحضور ومتابعة
بالتوفيق للأديبة فاطمة