كلاكما رائع كلاكما اجاد
احتار بينكما فعلا
ايها العبقريان الماتعان
منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
قصيدة الشاعرة: فتون حسين سلمان
قصيدة الشاعر: نافذ الجعبري
كلاكما رائع كلاكما اجاد
احتار بينكما فعلا
ايها العبقريان الماتعان
سبحان الله !
ما شاء الله
قصيدة رائعة لو نُسبت لأمير الشعراء أحمد شوقي ما مارينا فيها لكنها -والذي سواك من عدم- لا تمت للموضوع بشيء من وجهة نظري رغم قوتها وسبكها وتمكنها !!!
فهي مما يُقال فيها (مرعى ولا كالسعدان)
اعذرني ..فلقد سلكت مسلكا لم يسلكه غيري هنا لكنني لا أقول غير الحق وإن مشيت على الشوك وأكلت الحنظل.
بورك فيك أستاذي الكريم .
( عجبا لمصرَ يطوفُ بين ربوعها *** دُوْنُ الرجال ويعتلي علياها)( والأسْدُ تُقمعُ في سلاسل مارد *** وتقضّ في وضح النهار رُباها)
اخى على ..كفى ان القصيدة كما قلت روعة وكأنى أقرأ لحافظ وشوقى فعلا
هذه القصيدة تستحق كل تقدير وتستحق منا ان ننسى موضوع السباق نفسه من فرط ما فيها من الابيات الرائعة
ونفس الكلام على قصيدة الاخت فتون بارك الله فيكم
اضحكتنى يا اخى على اضحك الله سنك(مرعى ولا كالسعدان)
فما هو المرعى وما هو السعدان
أخي الكريم علي
بداية أشكرك وأشكر كل من مرّ بهذه الحلبة وكل من صوّت أو شارك
ثم أود أن أقول بأن ملاحظتك حول القصيدة من كونها لا تمت إلى موضوع المسابقة بصلة
ربما كانت ناتجة عن فهم لديك بضرورة الالتزام بحرفية الموضوع وهذا ما فهمت أنا
نقيضه في مسابقات سابقة إذ المقصود كتابة قصيدة تتضمن موضوع المسابقة وليس
حرفية الموضوع.
أما عن علاقة القصيدة بموضوع المسابقة فسأحاول تبيانه باختصار ومثلك ما لا يحتاج
إلى كثير شرح.
ففكرة القصيدة قائمة على أن البشرية قبل رسالة الإسلام كانت تعيش في ظلمات الكفر والجهل
فأرسل الله سبحانه رسوله الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ليخرج الناس من دياجير الكفر
إلى نور الإسلام ومن عبادة العباد إلى عبادة رد العباد ، فكانت جيوش المسلمين تحمل هذه الرسالة
وتستخدم القوة في كسر الحواجز التي تعترض سبيلها ، فدخل الناس في دين الله أفواجا ، وكانت الأمم
والملوك تعمل جاهدة على كسب ود المسلمين وإبداء الصداقة لهم والعمل على الاستفادة من العلوم
والفنون التي برعوا فيها.
غير أن الحال قد تغير بعد أن ضعفت الدولة الإسلامية ودب فيها الوهن وهنا بيت القصيد إذ تكالبت
عليها قوى الكفر وقوى النفاق وعملوا بكل ما لديهم من قوة للنيل منها والإجهاز عليها وشاركهم في
ذلك كثير من المنافقين من أبناء جلدتنا فكان النكران وأي نكران هو ذلك الذي قوبل به الإحسان الذي
قدمه المسلمون لهم في الوقت الذي تقتضي فيه النزاهة أن يقابل الإحسان بالعرفان.
وما هذه الهجمة الشرسة التي يقودها الكفار وأشياعهم ضد الإسلام والمسلمين إلا قمة النكران لفضل
المسلمين عليهم ، فإن قلت بأن موضوع المسابقة العرفان وليس النكران أقول بأن الضد لا يتضح إلا بضده.
أجدد شكري على إثارة الموضوع وتقبل مني فائق الاحترام.
جميل ما قرأتُ هنا..
تمّ التّصويت.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
أخي الحبيب محمد كشك
أشكرك على ثقتك الغالية وملاحظاتك القيمة وأود أن أشير إلى أن جمال القصيدة وحده لا يكفي
إذا ما كانت بعيدة عن موضوع المسابقة ، ولو كان قائلها شوقي نفسه رحمه الله.
وقد بينت في ردي السابق علاقة القصيدة بموضوع المسابقة إزالة للإلتباس.
أشكرك مجددا ودمت في حفظ الرحمن.