عد.

للغربة مزايا وعيوب في الوقت ذاته ؛ ولكن المسافر بعيدًا عن أهله عليه أن يُوازن بين الغياب والحضور بعقل ناضج ، وحكمة كبيرة ... بُوركتِ يا أستاذة نادية ، وأدامكِ ربي بخير

أشكر لك مرورك النبيل ورأيك الجليل
أضاءت صفحتنا بحروفكم ـ ويشرفنا هذا التواصل منكم
ولك تحياتي وتقديري وودي.

الأديبة العزيزة نادية:

عد من حيثُ أتيت...ومن حيث جعلك المال عبدا له...ولماذا اتيت أصلا بعدَ ان تركتنا نتلوى من اللللم غربتك..هكذا صرخت رسالتك أيها الأديبة البديعة: أن السعادة أغلى من المال ...وأن رؤية الأطفال يكبرون ويكبرون هو لعمري السعادة التي لا يستطيع المال ااان يصنع جزءاً منها...بقلمك رصدت حال المراة التي تضحي بكل ما تملك لتبني عائلة كريمة..وهي رسالة نبيلة ذات بعد كبير!

أخوكم

الأديبة العزيزة نادية:

عد من حيثُ أتيت...ومن حيث جعلك المال عبدا له...ولماذا اتيت أصلا بعدَ ان تركتنا نتلوى من اللللم غربتك..هكذا صرخت رسالتك أيها الأديبة البديعة: أن السعادة أغلى من المال ...وأن رؤية الأطفال يكبرون ويكبرون هو لعمري السعادة التي لا يستطيع المال ااان يصنع جزءاً منها...بقلمك رصدت حال المراة التي تضحي بكل ما تملك لتبني عائلة كريمة..وهي رسالة نبيلة ذات بعد كبير!

أخوكم

حضور زاه استطاب به النص والنفس
سعدت بقراءتك المتفحصة الواعية
دام دعمك ـ ودمت بروعة الحضور دائماً.

لقد عاش عذاب الغربة مثلما عاشتها
وقد عاشاها كلاهما لأجل العائلة والأولاد فهي قد دفعت الثمن مثلة وربما أقل
لأنه في غربته حرم الزوجة والأولاد والأهل والوطن
لكنها حرمته هو وحده وزادت مصاعب الحياة عليها قليلا
فلماذا لا تستطع أن تغفر!

قصة جميلة ومؤثرة جدا

شكرا لك أختي

بوركت

حوار جميل بلغة جميلة لا تكلف فيها ولا حشو يثير الدهشة .....

نص يعالج الكثير من المشاكل الزوجية ولعنات الغربة المقيتة....!!

الإنسان بطبعه يميل لتحسين أحواله ويكون هذا أحيانا على حساب

أمور أخرى ربما فيها انحراف لسلوك معين أو وقوع في خطيئة ما ....

لا أود التعمق في حيثيات النص وأكتفي بتلك الإشارات علنا أصبنا فيها

تقبلوا مشاكستنا في نصكم الأنيق

تحيتي وكثير تقدير

لقد عاش عذاب الغربة مثلما عاشتها
وقد عاشاها كلاهما لأجل العائلة والأولاد فهي قد دفعت الثمن مثلة وربما أقل
لأنه في غربته حرم الزوجة والأولاد والأهل والوطن
لكنها حرمته هو وحده وزادت مصاعب الحياة عليها قليلا
فلماذا لا تستطع أن تغفر!

قصة جميلة ومؤثرة جدا

شكرا لك أختي

بوركت

نعم عزيزتي نداء .. كل منهما قاسى من الغربة
وربما هو كانت معاناته أكبر، وحياته بدون عائلته أصعب.
وربما يضحكك إن حتى أنا عندما أقرأ هذه القصة أقول
لم كل هذه القسوة ـ لم لا تغفر وتسامح.
ولكن يبدوأن هناك نموذج معين من نماذج قصص الغربة
التي تعيش من حولي وعاشرتها هي التي كانت مسيطرة
على تفكيري عند الكتابة.
شكرا تداء .. ولا عدمت مثل هذه القراءة التفاعلية النابضة
بالصدق والذائقة العالية .

حوار جميل بلغة جميلة لا تكلف فيها ولا حشو يثير الدهشة .....

نص يعالج الكثير من المشاكل الزوجية ولعنات الغربة المقيتة....!!

الإنسان بطبعه يميل لتحسين أحواله ويكون هذا أحيانا على حساب

أمور أخرى ربما فيها انحراف لسلوك معين أو وقوع في خطيئة ما ....

لا أود التعمق في حيثيات النص وأكتفي بتلك الإشارات علنا أصبنا فيها

تقبلوا مشاكستنا في نصكم الأنيق

تحيتي وكثير تقدير

قراءة عميقة وحصيفة أشكرك عليها
يكفيني منك ما راق لك ـ بورك المرور العاطر
دام تشريفك لحروفي وكلامك الطيب.

الحقيقة أن هذه حالة تحتاج وقفة ومراجعة فأنا أرى أنها ظلمته كثيرا وزادت عليه وجعا بعد وجع الغربة الذي لولاه لما استطاعوا أن يعيلوا البيت والأولاد ولكان حالهم ما الله به عليم.

هناك من يغترب مكرها من أجل غيره وليس أشد من أن يأتي هذا "الغير" بعد أن حصد أيام عمره أن يلومه ويقسو عليه مهما كانت الذريعة.

نص دقيق اجتماعي يرصد العلاقة الإنسانية فيه من جانب واحد بزعمي.

تقديري

صورة واقعية لعيش كثير من الأسر سواء تعلّق الأمر بالهجرة الداخلية أو الخارجية وما تكابده الأمهات من تحديات يومية في تربية الأبناء.

نجحتِ أديبتنا القديرة نادية الجابي في رسم الصورة ورصد المعاناة بحرفية بالغة وسرد سلس.

تقديري الكبير

الرفقة هو أكثر ما يهم المرأة ولكن الرجل لا يكاد يفهم هذا ويظل يسعى وراء المال وغيره
السؤال المنصف هنا هو ماذا لو لم يؤمن لهم دخلا كريما؟؟

أشكرك