بوركتما و ما نثر الوجدان من المعاني الطيبة المثمرة
حروف نقية و معان بهية
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصيدة الشاعر: بشار البدوي العاني
قصيدة الشاعرة: سكينة جوهر
بوركتما و ما نثر الوجدان من المعاني الطيبة المثمرة
حروف نقية و معان بهية
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
الأستاذ الشاعر بشار البدوي العاني
قصيدة جميلة
وتنازعت الأبيات المعاني بين ذم للخصال المذمومة و مدح للخصال الممدوحة فكانت تتأرجح بينهما
ولم يصل المعنى المقصود في هذين البيتين :
إن النهاية في الإخوة خصلة
كملت إذا أعطى القليل وآثرا
أي إعطاء القليل المتوفر لدى المعطي ، إذ ربما كان لديه الكثير و أعطى القليل فقط .
ما للقلوب عن التغابن أغمضت
والدمع في مقل الأنام تحجرا
وأشكرك على هذا الشعر الجميل وتقبل مروري .
مع أطيب الأمنيات بالنجاح و التوفيق .
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ
أهلاً بالشاعر الجميل نافع مرعي بوظو.
جاءفي موسوعة الأخلاق , وفي الدرر السنية تفسير الإيثار كما يلي : آثر يؤثر إيثاراً , بمعنى التقديم والإختيار وتقديم منفعة الغير عن المنفعة الشخصية , وبذلك يكون هو النهاية في الإخوة
وهذا هو التعريف الدقيق للإيثار أستاذي الفاضل , بالنسبة للبيت الآخر . فمقصوده أن الناس اندفعت في لجة هذه العاجلة , ونسيت أن الحياة الآجلة هي الحيوان . ونسيت بوصلة الإيمان وسمته وهو تقوى القلوب , والخشية من الله عز وجل .
لكم تحيتي وتقديري , وشكري لمروركم , واحترامي لرأيكم .
الأستاذة الشاعرة سكينة جوهر
قصيدة شاعرية بامتياز ومعبرة عن الإيثار من وجهة نظر أنثوية .
عزَّ اللقاءُ مُجدداً أحزاني = وَعَدِمْتُ صَبري .وَالنَّوي أشْجَاني
لا أعرف لماذا تكتبين النوى ( النوي) أرجو التوضيح
ولِمُهْجتي أدْنـــــيْتهُ ... وَحَسِبْتهُ = لِيَ سَوْفَ يُدْني .إنَّما أقْصَاني
لي سوفَ يُدني ( سوفَ يدني ماذا) . أم هي لي سوف يدنو ؟
وَضَرَبْتُ أمْثالاً لإيثــارِ الأ لَى = يَاقلبُ .. فاسْتعْدَى عَلَى تِبْـــيانِي
هل المقصود :
فاستعدى بمعنى طلب العداوة و النصرة .. أم فاستعدي فعل أمر للقلب ؟
وِالكَوْن أمْسَى وَادِياً غَابَاتُهُ = مَأوَى الذئَابِ وَمَسْرَحِ الغِرْبَانِ
هنا الفاصلة كانت ضرورية بعد كلمة وادياً لعدم تداخل المعنى
والكون أمسى وادياً ، غاباتهُ مأوى الذئاب ومسرح الغربان
مِعْيارُهُمْ في النّاس حِكْمةُ عَاقلٍ= كَيْ يظفروا بِرضاً مِنْ الدّيَّانِ
أظن السكون في مِنْ خطأ كيبوردي .
وهذه الملاحظات و الإستفسارات القليلة لا تقلل من قيمة القصيدة فقصيدتك جميلة وشفافة
تقبلي مروري وشكراً لك على هذا الشعر الجميل .
عزف جميل ونبض راقي وانهمار تطرب له الروح
من أعذب الشعر وألق الحروف استمتعت بالقراءة لفريدتين من القصائد كانتا وجبة دسمة من مائدة الشعر الأصيل
دامت تلك الروح الجميلة والنبض السامق
وبالتوفيق
خالص التحايا
قصيدتان جميلتان بحق ،
تم التصويت