(وَمَا هَٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ ۚ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (64). ا)
أي أن الدار الآخرة بكل تاكيد هى الحياة الباقية المستمرة التي لا زوال لها.
اللهم أحسن الخاتمة.
بوركت ـ ولك تحياتي.