أخي عبد السلام
حياك الله وبياك
ثم آمين آمين.. على ما دعوت وجزاك الله خيرا وشكر لك.
شرفتني باطلالتك وقراءتك.
دم بخير
زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
أخي عبد السلام
حياك الله وبياك
ثم آمين آمين.. على ما دعوت وجزاك الله خيرا وشكر لك.
شرفتني باطلالتك وقراءتك.
دم بخير
يَا شَامُ وَالإِقْدَامُ مِنْكِ بَسَالَةٌ=تُجِيزُ وَسَيْرُ الخَائِنِينَ عِثَارُ
وَيَا شَامُ وَالأَيَّامُ تَبْلُو رِجَالَهَا=رِجَالُكِ إِنْ شَحَّ الزَّمَانُ كِبَارُ
وَيَا شَامُ صَبْرًا يَكْشِفُ الكَرْبَ حُسْنُهُ=فَمَا طَالَ لَيْلٌ يَقْتَفِيهِ نَهَارُ!
وَيَا حِمْصُ نَصْرُ اللهِ لا رَيْبَ حَاصِلٌ=وَإِنْ كَانَ نَصْرُ اللهِ فِيكِ يُثَارُ
لَكِ العِزُّ لا لِلْخَائِنِينَ وَصَمْتِهِمْ=وَحَلَّ عَلَيْهِمْ لَا عَلَيْكِ حِصَارُ
عَلَى كُلِّ مُسْطِيعٍ مَنَاصَرَةً وَلا=يُنَاصِرُ إِلا وَالفُلُوسُ عِذَارُ
وَلَوْ شَاءَ رَبِّي عَجَّلَ النَّصْرَ إِنَّمَا=عَلَى حِكْمَةٍ مِنْهُ الأُمُورُ تُدَارُ
هكذا هكذا اذا هو الشعر والفهم والحمية
رائع اخي الكبير بندر الصاعدي الشاعر الذي يحمل هم امته و يصف الدواء للداء
دمت رائعا وجعلها الله في ميزانك اخي امين
ونصر الله اخواننا في سوريا ومصر و كل مكان امين
دمت ابن امتك ودينك حمية واصولا وابداعا
دمت مبدعا ابدا
و أنا تطيبت هنا بعبير روح الإبداع
و أكبرت هذه القامة الأدبية
و الهم الكبير
شاعر أنت و حسب
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
لَــكِ اللهُ يَــــا شَـــامَ الـــعُـــرُوبَـــةِ جَـــارُ...فَــــقَــــدْ طَــــمَّـــــتْ الـــبَـــلْـــوَى وَعَـــــــــزَّ جِــــــوَارُ
لَكِ اللهُ مِنْ بَطْشِ الأُلَى كَفَـرُوا الهُـدَى ... وَسَـــاقُــــوا الـــــــرَّدَى مَـسْـتَـرْهَـبِـيــنَ وَجَـــــــارُوا
لله درك أخي الحبيب ، وشاعرنا النجيب
ونعم بالله هاديًا ونصيرا ، والنصر للشام وكل بلاد الإسلام
والخزي والعار لكل الخونة في أرجاء المعمورة .
**(( عَـلَـيْـكِ مِــــنَ الـمُـوسَــادِ أَقْــسَــى ضَــــرَاوَةً ... تَــــــــرِقُّ وَمَــــــــا رَقُّــــــــوا عَـــلَـــيْـــكِ شِــــفَـــــارُ
أُسُــــــودٌ وَلَـــكِـــنْ مِــــــنْ بَــرَاثِــيــنِ فَـــــــارِسٍ ... وَأَنْــــــيَـــــــابِ رُوسٍ لِـــلـــطُّـــغَــــاةِ تُـــــــعَـــــــارُ /
وهنا اختصرت الكثرة الكاثرة من شياطين الإنس ، ممن لهم اليد الطولى في مصائب أمتنا ،
ومن أتباع لهم كثار ، بوركت وبورك اليراع وما كتب ، والقريحة وما أنجبت من جماليات العواطف والمشاعر ،
وحفظ الله أوطاننا من عاديات الدهر ))**
حسن تعقيبكم مذكور وفيض كرمكم بالتثبيت مشكور
أبا حسام الحبيب
جزاك الله خيرا وسددك.
أخي عدنان الشبلول
حياك الله
صدقت في ما أضفت. ولعل الله يبرم لأمة الإسلام رشدا تعز به وتفخر بين الأمم.
دمت بخير
أخي بشار العاني
حفظك الله
لله در إخوتنا المجاهدين في الشام الصبرين على البلاء والكرب الواثقين بنصر الله.
شكرا الله لك وجعلنا وإياكم لسان صدق ويد خير في مرضاته.
دمت بخير.
حيا الله أستاذي الشاعر المبدع أبا غريبة
ليس ما تفضلت به تخرصات بل يقين عارف ونقد بصير.
بخصوص نصب (جار) أو رفعها فإن المسألة تقف على عدم جواز الرفع مطلقا للخبرية فإن كان فقد أخطأتُ, والذي أعلمه أن مراعاة الوزن يسمح بذلك تقديما وتأخيرا . أما إذا كانت"لك الله" دعاءً محضًا فإن(جار) منصوبة لا غير, والجملة قابلة لأن تكون دعاءً أو ابتدائية .. وإعراب جار متوقف على ذلك, وقد أعربتها خبرا هنا.. والله أعلم.
أما بخصوص" لقد أحبلوا.." فأقول: لله درك من ناقد بصير!, ووالله إنك لمصيب. فما عفس البيت إلا تردد مني في إيراده على وجه يجمع ثلاثة أفكار. وقد تركته حتى ختمت القصيدة ثم أوردته دون تفحص.
اقتراحك محل اهتمام ولعلني أعيد صياغته إن احتيج ليتناسب مع سياق الأبيات.
شاكر وممتن سدي لهذه النفحة النقدية الماتعة..
دمت بخير وعافية.
أخي الطنطاوي الحسيني
حياك الله ورعاك
ابهجت باطلالتك وقراءتك وتعقيبك.
لعلي كما ذكرت أحمل هم أمتي أو أقدر أن أكون له حاملا , فالمسلم أخ المسلم وفرد من أمة الإسلام يفرح لعزها ومجدها ويحزن لمصابها ويألم, ولعلنا كلنا كذلك.
شرفتني بمرورك أيها الحبيب فشكر الله لك.
دمت بخير.