يَمَّمَ قُبْحَهُ الْمُوغِلَ احْمِرَارًا شَطْرَ مِرْآتِهِ ، وَمَا كَادَ يَسْتَدْرِكُ تَفَاصِيلَهُ حَتَّى أَعَادَهُ صَوْتُهَا إِلَى الْوَهْمِ الْمَوْرُوثِ .... مَا زِلْتَ الأَجْمَلَ وَالْأَكْمَلَ بَيْنَ صُبْيَانِ الْعَالَمِ يَا غَزَالِي !!!!!!
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
يَمَّمَ قُبْحَهُ الْمُوغِلَ احْمِرَارًا شَطْرَ مِرْآتِهِ ، وَمَا كَادَ يَسْتَدْرِكُ تَفَاصِيلَهُ حَتَّى أَعَادَهُ صَوْتُهَا إِلَى الْوَهْمِ الْمَوْرُوثِ .... مَا زِلْتَ الأَجْمَلَ وَالْأَكْمَلَ بَيْنَ صُبْيَانِ الْعَالَمِ يَا غَزَالِي !!!!!!
يا الله ..
هل هو الغرور
ام انه كما ققيل قديما " القرد في عين امه غزال "
من المعضلات ان يعطي المرء نفسه قيمة اكبر من واقعه
او ما يراه الناس ايا كان نوع الجمال الذي نعنيه
شكرا لك
بعض الناس ضحايا اختيارهم أو ابتلائهم بمرايا منافقة .
و مرآة بطل قصتك ، تستحق أن تهشّم دون أسف عليها .
الأخ الأديب وليد عارف الرشيد ،
كنتُ هنا ، أحاول أن أنهل من إبداع مركّز في قليل من الكلمات ،
و هي براعة تحسب لك في لون من أصعب ألوان القصّ .
دمت بكل خير .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
كذبة نوقن احيانا بزيفها لكن يحلو لنا تصديقها إن كانت ممن نحب
وربما نجد في ذلك بعض العزاء والسلوى
أسميته جمبلا فكان له من اسمه حظا ونصيبا
بوركتم أستاذي الكريم وليد عارف
تحيتي وتقديري
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
"للمرآة علاقة خاصّة بكشف الحقيقة وتنزيلها على الوعي وهي رمز التّجلّي الذي يعكس العقل المبدع ... وللمرآة رمزيّة معرفيّة كبيرة فهي تعكس الحقيقة، وتعكس الذّات وصدق الفؤاد"يَمَّمَ قُبْحَهُ الْمُوغِلَ احْمِرَارًا شَطْرَ مِرْآتِهِ ، وَمَا كَادَ يَسْتَدْرِكُ تَفَاصِيلَهُ حَتَّى أَعَادَهُ صَوْتُهَا إِلَى الْوَهْمِ الْمَوْرُوثِ ....
مَا زِلْتَ الأَجْمَلَ وَالْأَكْمَلَ بَيْنَ صُبْيَانِ الْعَالَمِ يَا غَزَالِي !!!!!!
فالقبح يمكن أن يكون مظهريّا وجوهريّا. عندما أحسّ أنّ ذاته قبيحة احتاج لمساندة، وإن كانت مظهريّة ووهميّة، فلجا إلى الماضي فاجترّ مساندة منه تعتمد عل المظهر .
عندما ترى الشّعوب واقعها الذي لا تتحمّل قبحه ومرارته، تجد التّعزية بالماضي ، وتتغنّى بأمجاده كنوع من التّعويض والمساندة الذّاتيّة.
نصّ رائع بكثافته ودلالته الأخ المبدع وليد
بوركت
تقديري وتحيّتي
وعين الحب كليلة
اخي وليد
ولكني استشرفت
من احمراره وتفاصيله الممحية الغير ادمية
المشهد في سوريا
نصرهم الله
و هذه رمزية رائعة بكل المقاييس
تحياتي وتقديري
ما أقسى أن يستدل زيف كذبة صدقناها في الصغر وعند الكبر اكتشفنا حقيقة الأمر