لا تتاجروا بجراحنا

هذه صورة مؤثرة في نفس كل ذي قلب يشعر - يا أستاذة نداء - وندعو الله أن يكتب الأمن والأمان للشعب السوري الحبيب ، وسائر شعوبنا العربية .

هذا هو المؤلم أخي
لأن جراحنا حقيقية، وصور المأساة ثيرة ولا تحتاج لصور كاذبة للدلالة عليها
فلماذا يتاجرون بجراحنا

شكر لمرورك

بوركت

ثقافة الفيسبوك لم تُبق للتوثيق مجالاً
أصبحت الأجواء مباحة ، لا زمام ولا خطام !
تحياتي أستاذتنا نداء
وتقديري

في رد الأستاذ بهجت الرشيد كفاية ، فالفيسبوك لم يترك لصحة المعلومة ولا لدقتها قيمة ولا حتى وجود

للأسف نحن عقول لاتمحص ولا تحدد ولا تناقش
تلوك كل ما يوضع.
شكرا جزيلا الراقية نداء.

صدقت أخي
وأسوأ ما في الأمر أولئك الحفنة ممن يستغلون هذا لبناء أمجاد لهم بركوب الموجة واستغلال الأكاذيب ليجدوا ما يحومون حوله لدعاء البطولة والوطنية


شكرا لك من قلبي أخي
بوركت