لَبِسْتُ الطّيْشَ أزْمَانَاً فَلمَّا بَلَـغْتُ الأربَعيْنَ فجاءَ دُوني فَنَاصَحَني المَشِيْبُ بلبسِ ثَوبٍ يكونُ مُنَاسِبَاً في حُسنِ دينِ خَلَعْتُ جَهالتِيْ عَنِّي و إنِّي لفي ثَوبٍ يليقُ بِأرْبَعِيني
.................................
من ثمار السجال الإبداعي بحلبة الواحة ،مع تغيير طفيف .