اللهم اكفنا شرّ أصحاب النوايا الخبيثة الذي يتقربون منَّا بطيبة مزيفة ولطفٍ مصطنع
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اللهم اكفنا شرّ أصحاب النوايا الخبيثة الذي يتقربون منَّا بطيبة مزيفة ولطفٍ مصطنع
كلّ ماوطئتم أرضي وحاولتم أذيتي وبدأتم بمهاجمتي ، أتاكم عقابٌ من الله في أنفسكم أو في أهليكم ، لأنَّ الله يحبكم يريد منكم أن تُدركوا وتتعظوا
ولكن هناك أناس في قمة البلاهة والبلادة ، فلا يتعظون ولايفقهون ويستمرون بتجربة سخافاتهم التي تتراكم وتكبر لتصبح شناعة في حق غيرهم ولكن الله يمهل ولا يهمل
ويظنّون أنّ من أمامهم لعبة بين أيديهم يتناوبون في رميها !
الصداقة
طريقها واضح وأساسها راسخ ونبعها الوفاء والإخلاص فلا تعبثوا بمعانيها
من الأصدقاء من تتجمّل معهم وتزيد أواصر علاقتك معهم متانة وتحفظ ودهم حتى بعد الخلافات
وهناك من لايستحق الوفاء والإخلاص فتمزق أوراقه وتنثرها مع الريح وكأنه لم يكن !
بعض الحاقدين حينما يقرصونك كالعقارب ينتظرون أن يروا منك دمعا نازفا وقلبا داميا وجثة هامدة وهمة بليدة ووجها ذابلا
صورة رسموها في خيالهم وأرادوا تحقيقها ، وتالله ماهم بفاعلين !
النوايا الحسنة لابد أن تظهر كنور الشمس جليّة ولو بعد حين
والنوايا السيئة لابدّ أن تطفح روائحها وإن طالت السنين
الدين خلُق يلزم العمل ويظهر في الاتباع لكل أمر والابتعاد عن كل نهي والورع عن الشبهات بقدر ماتستطيع
هناك جياعٌ من السكارى يترنّحون ، يفطرون في نهار رمضان ويصلون خلاف القبلة ويحاولون تلويث أرضك بأقدامهم ، فتصدّق عليهم بالشفقة وطهّر أرضك بعد إخراجهم
من يريد التعرّف عليك لايأتي من خلف ظهرك ، بل يجلس أمامك ويتحدّث معك