وعد الله صادق ..
( لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد )
شكر الله يكون في الرخاء والشدة ، والشكر لايقتصر على الأقوال بل بالفعل
فمثلا يشكر الصحيح ربه بإعانته للمريض وهكذا ..
اللهم اجعلنا من الشاكرين لك الأوابين المنيبين
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
وعد الله صادق ..
( لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد )
شكر الله يكون في الرخاء والشدة ، والشكر لايقتصر على الأقوال بل بالفعل
فمثلا يشكر الصحيح ربه بإعانته للمريض وهكذا ..
اللهم اجعلنا من الشاكرين لك الأوابين المنيبين
فعلا فشكر النعمة سبب بقائها وهذا باستعمالها في مرضاة الله.
والشكر اعم من الحمد من حيث انه فعل وقول والحمد لا يكون الا باللسان ,
والحمد اعم من الشكر من حيث اننا نحمد الله على كل حال في السراء
والضراء ذلك ان امر المؤمن كله خير وان الشر ليس الى الله فما يبدو
ظاهره شرا فباطنه الخير والآخرة خير وابقى .
والحمد لله رب العالمين.
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
أبو عبد الله
أخي الفاضل فكير
أشكرك على تعليقك المفيد والتفصيل الرائع
نفع الله بك
" و من الناس من يعبد الله على حرف..."
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
أبي كم أنتَ رائع !
يبقى وفائي لك في حياتك وبعد مماتك
دخلت للواحة و طيف براءة يناديني... قرأت هنا قبسًا منك. دمتِ بخير و عافية أختي الشاعرة العزيزة. مودتي.
ايه والله ..
قال مجاهد ، وقتادة ، وغيرهما : ( على حرف ) : على شك .
وقال غيرهم : على طرف . ومنه حرف الجبل ، أي : طرفه ، أي : دخل في الدين على طرف ، فإن وجد ما يحبه استقر ، وإلا انشمر .
وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم : هو المنافق ، إن صلحت له دنياه أقام على العبادة ، وإن فسدت عليه دنياه وتغيرت ، انقلب فلا يقيم على العبادة إلا لما صلح من دنياه ، فإن أصابته فتنة أو شدة أو اختبار أو ضيق ، ترك دينه ورجع إلى الكفر .
- وللحق أجمل ماتكتبه هو التعليق الموجز الذي يحمل معنى قويا وهدفا لذا راقتني مرايا كثيرا
ومنكم آل الواحة نتعلم الكثير
حقا أسعدني مرورك أستاذ محمد
تقديري
هناك من ينتظر تصيد أخطائك فكن أدهى منه وتعامل مع العدو والصديق بأخلاقك لا بأخلاقهم
لاتعلق تطفلك على شماعة العفوية فشتان بين العفوية والتطفل وفرق بينه وبين الفضول !