أهلا به شعرا وازنا
سلمت قوافيك أستاذي
لم تدلني بعد كيف تنسق القصائد
شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أهلا به شعرا وازنا
سلمت قوافيك أستاذي
لم تدلني بعد كيف تنسق القصائد
الشاعر البديع محسن مناور
أجمل التحايا :
تقولون :
يااخوة الجرح والأحزان معـــذرة
ان خانني اللفظ أو جاوزت بالعـتب
فالشام أهلي ومن بغداد ملهـــــمتي
وفي الرباط أخــــلائي وإرث ابي .
وأضعُ في الهامش
ما خانك اللفظ بل قد زدتَهُ وَهَجاً
فكان كالإسم والأبيات كاللقبِ !
----
مع الأماني والتحايا القلبية
عندما قرأت العنوان وعرفت الشاعر لم أستغرب مثل هذه الصرخة وهذه الأصالة المتدفقة
ذكرتني بمعارضة الشاعر البردوني لأبي تمام وقصيدتك أيه الشاعر الشهم لا تقل روعةً عنهما
دم والشعر والعزة في بوتقةٍ واحدة
لا فض فوك سيدي الكريم
لا فض فوك
أخي الكريم شاهين المناور..
هذه لم أقراها من قبل ..
و حسنا فعلت أن أرجعتها إلى الواجهة...
لا فض فوك..
معلقة تحمل الهم العربي من الرأس إلى أخمص القدمين..
واسعة
و كريمة
و راقية في معانيها..
فاللهم نسألك إصلاح حالنا جميعا...
بوركت أخي على هذا الفيض الماحق
و القول الصادق...
عدب القادر
الله أكبر الله اكبر
معلقة على جدار الصمت تصرخ وا إسلاماه
والله إنني أتفائل عندما أسمع مثل هذه الصرخات رغم الذي تحمله من أوجاع فأعلم أن هذه الأمة ما زال فيها الخير الكثير , تصرخ وهي تتوق إلى العزة والكرامة , وأنعم بها من صرخات تستصرخ الهمم , وتشحذ النفوس , وتضع اليد على مواضع الجروح , وتكشف أهل السوء وتلعن المتخاذلين
فهذا الشعر وإلا فلا , إن لم يكن الأدب والأدباء والمثقفون حملة لواء للخير والعز , ولسان صدق في أمتهم , منافحين عن الحق , فلا خير فيهم
بارك الله بك اخي الحبيب وجعلها الله في ميزان حسناتك إن شاء الله
لمثلك أخي العزيز شاعرنا الكبير الاستاذ محسن شاهين
يليق التألق بمثل هذا التدفق الهادف الذي يصهر الفكر بالعاطفة في صور أخاذة
شكرا لك على معلقتك الغراء
دمت مبدعا رعاك الله