معلقة على جدار الصمت

ماض زاخر وحاضر منحط..
أخي لقد عانقت الجرح ...
تقبل تحياتي

أخي الحبيب السعيدي
أسعد الله أوقاتك أينما كنت
مرورك الجميل تيجان مرصعة على هام حرفي
أتمنى أن أراك هنا من جديد
محبتي وتقديري

نهجيه رائعه

وقصيدة من العيار الثقيل

واعجابي بها يتضاعف كل يوم

وقرأتها اكثر من مره

لك التحية الخالصة

أخي الحبيب مجذوب المشراوي
لازال عطر حروفك يعبق في متصفحي
شكرا لمرورك الجميل

أخي الحبيب الطنطاوي
شكرا للمرور المميز دائما والحضور
المتواصل في متصفحي
دمت بكل الخير

لله درك يابن دمشق
شعر يجلد القلوب النائمة..
اني احار وجرحي نازف سربأبكي العروبة أم ابكي على العرب
ويقول نزار:
دمشق ياكنز أحلامي ومروحتي **أشكو العروبة أم أشكو لك العربا
أدمت سياط حزيران ظهورهم **فقبلوها وباسوا كف من ضربا
يبدوا أن الشكاية تحولت إلى بكاء
..
لك تحيتي وتقديري

هي جراح الأمة تتفجر حروفا تتحدى الصمت ويتحداها
ما بين صرخة حق يصدح صاحبها بنداء الخير ودعوة الحياة وبين ألسنة يخرسها الغضب أو الخوف

قصيدة حلقت في سماء الجمال عاليا

دمت مبدعا

أما قرأتم بوحي الله (واعتصـموا)
وقد جنيتم ثمــــار الوهن عن كثب
دعواالتفرق والأضـــغان واتحدوا
لايكتب النصر الافي سنا القضب
يااخوة الجرح والأحزان معـــذرة
ان خانني اللفظ أوجاوزت بالعـتب
فالشام أهلي ومن بغداد ملهـــــمتي

وفي الرباط أخــــلائي وإرث ابي

دعوة كريمة تحمل الصورة صادقة
وتكشف الغطاء عن زيف ما نرى ونسمع

جزاك الله خيرا

أخي الحبيب الدكتور محمد عاصي
لم تكتمل الروعة إلا بمرورك الكريم
شكرا من القلب لكرمك

كان لا بد من التزود بالحرف الأنيق البهي
صاحب الموضوع والحرفية والجمال
للتعلم ثم متابعة الإنطلاق
ولكنني وجدت ضالتي بين حروفك فطاب المقام
شكرا لك

الدكتور ماجد قاروط ألف ألف شكر
للمرور البهي الذي رفع قدر حروفي
دمت بكل الخير