أهلا به شعرا وازنا
سلمت قوافيك أستاذي
لم تدلني بعد كيف تنسق القصائد
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
أهلا به شعرا وازنا
سلمت قوافيك أستاذي
لم تدلني بعد كيف تنسق القصائد
الشاعر البديع محسن مناور
أجمل التحايا :
تقولون :
يااخوة الجرح والأحزان معـــذرة
ان خانني اللفظ أو جاوزت بالعـتب
فالشام أهلي ومن بغداد ملهـــــمتي
وفي الرباط أخــــلائي وإرث ابي .
وأضعُ في الهامش
ما خانك اللفظ بل قد زدتَهُ وَهَجاً
فكان كالإسم والأبيات كاللقبِ !
----
مع الأماني والتحايا القلبية
عندما قرأت العنوان وعرفت الشاعر لم أستغرب مثل هذه الصرخة وهذه الأصالة المتدفقة
ذكرتني بمعارضة الشاعر البردوني لأبي تمام وقصيدتك أيه الشاعر الشهم لا تقل روعةً عنهما
دم والشعر والعزة في بوتقةٍ واحدة
لا فض فوك سيدي الكريم
لا فض فوك
أخي الكريم شاهين المناور..
هذه لم أقراها من قبل ..
و حسنا فعلت أن أرجعتها إلى الواجهة...
لا فض فوك..
معلقة تحمل الهم العربي من الرأس إلى أخمص القدمين..
واسعة
و كريمة
و راقية في معانيها..
فاللهم نسألك إصلاح حالنا جميعا...
بوركت أخي على هذا الفيض الماحق
و القول الصادق...
عدب القادر
الله أكبر الله اكبر
معلقة على جدار الصمت تصرخ وا إسلاماه
والله إنني أتفائل عندما أسمع مثل هذه الصرخات رغم الذي تحمله من أوجاع فأعلم أن هذه الأمة ما زال فيها الخير الكثير , تصرخ وهي تتوق إلى العزة والكرامة , وأنعم بها من صرخات تستصرخ الهمم , وتشحذ النفوس , وتضع اليد على مواضع الجروح , وتكشف أهل السوء وتلعن المتخاذلين
فهذا الشعر وإلا فلا , إن لم يكن الأدب والأدباء والمثقفون حملة لواء للخير والعز , ولسان صدق في أمتهم , منافحين عن الحق , فلا خير فيهم
بارك الله بك اخي الحبيب وجعلها الله في ميزان حسناتك إن شاء الله
لمثلك أخي العزيز شاعرنا الكبير الاستاذ محسن شاهين
يليق التألق بمثل هذا التدفق الهادف الذي يصهر الفكر بالعاطفة في صور أخاذة
شكرا لك على معلقتك الغراء
دمت مبدعا رعاك الله