إليك إلهي

الحبيب النقي الدكتور سمير العمري:
السمو يتبعك ولا تتبعه..والرقة تلازمك أينما حللت ولا تلازمها، لك من الأسلوب أجمله ، ومن المعاني أعذبها، ولك مني تحية تليق بسمو فكرك وبقامتك السامقة..
في البداية أود أن أحيي قلبك الكبير الذي لمحته مراراً يتهادى بين جنبات حرفك ..أثخنتني خجلاً ؛ فأرجو أن تسامحني حروفي إن لم يكن ردي شافياً ... لغليل امتنانه..صعدت معك أيها الحبيب في شهيق حروفك وزفيرها.. فكانت لعذوبتك الرائحة الأزكى..وكم تمنيت أن أكونَ أول الموقّعينَ باسمه في هذه الصفحة علّ هذه الحروف تبعثُ جديبَ الكتابةِ فيّ !
ولكنني دائما أصل متأخرا.سأردد دائما أيها النقي أنك ستبقى ذلك الرمز البارز لأبجدية حروف شامخات بالروعة؛
فقلمك له انتماء خاص به لا يرضى بما هو أقل من الجمال..ذكرتني بين خلايا حروفك النقية فزدتني شرفا، وما أنا إلا راهب في رحاب فكرك وأخلاقك ووفائك..هكذا هي حياتنا يا أيها السمير.!! ,,, في كثير من الأحيان ندرك متأخرين أن السفر الحقيقي عبر العواطف لا عبر المسافات ؟؟!! ومسافات العواطف لا يقطعها إلا القليلون أمثالك؟؟!!
سأعود مرة أخرى معارضا الخير بالخير..والنبض بالنبض ..والقلب بالقلب؛ فانتظرني دائما كلما تفتحت هذه المفردات يوما ما في القلب زنبقة بيضاء لا تعرف إلا الإخلاص والوفاء لعالم الصداقة التي تجمعنا..
دمت شاعرا كبيرا بحجم مشاعرك وإنسانيتك ..ودام الود والوفاء الذي يجمعنا..
ولك ولحروفك خالص الود والتقدير

أخجلتمونا أيها الكبير!

ما أرى ما قيل إلا على قدر فضلك لا على فضل قدري.

لو كان من فضل لهذه القصيدة أن أفاضت علي من حبك وقربك لكفتني بل وكنت لها شاكرا.

أنتظر عودتك دوماً فما تقبل دوماً إلا بما يسر.



تحياتي

أستاذنا الحبيب : د . سمير العمري

يراعك من مداد الحق يُروى فيروينا -على حبٍ- طهورا جمعت محاسن الشعراء حتى أتاك الشعر بسَّاماً نضيرا فعش يا رائد الفيحاء ذخراً حوى كل الفحول هديً ونورا

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

بارك الله بك أخي سيد سليم وأسعد أيامك بالخير.

لا تزال تكرمنا من فيض نداك حتى تعجزنا فنصمت.


تحياتي

أخي الحبيب د. سمير
لا عجب إن قلت أنها من أجمل ما قرأت لك
قصيدة تقطر حكمة و رقة و عذوبة عودتنا عليها و لا نرضى عنها بديلا
و أخي إسلام و أخي د. سلطان يستحقان كل الخير إذ ذكرتهما في أبيات هذه المعلقة
لله درك شاعرنا الجميل
تقبل الود
د. جمال

هذا فقط من جود أنفسكم وصفاء قلوبكم!

أشكر لك رأيك الكريم وردك اللطيف ، ولا أسعد مني بمحبة الكرام وهم بحمد الله حولي قيام.

من الله عليك بما ترجو من خير وعافية.


تحياتي

أَلا إِنَّ مَا يَلْقَـى الكَرِيْـمُ مِـنَ الأَذَى
بَلاءٌ وََتمْحِيْصٌ لِيُعْلَـمَ مَـنْ أَسْمَـى

وَيَعْدُو خَسِيْسُ النَّفْسِ حِقْدَاً عَلَى العُلا
فَيَغْدُو كَمَا الكَلْبِ الذِي يَنْبَحُ النَّجْمَـا

د.سمير

أحسنت وصف سعي النقيضين , " وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى "

أيها السامق لك الحب .

بارك الله بك أخي الحبيب أبا أحمد على مرورك الكريم وتوضيحك المفيد.

أشكر لك ما تفيض به علينا من أدب ووفاء.

كن بخير.



تحياتي

سيدي الكريم/ د.سمير العمري
لطالما كانت روح المتنبي حاضرة وبقوة في الكثيرمن قصائدك، لكنني أجدها
هنا أشد حضورا وأجدك أشد تألقاً وتمكناً وروعة..
تقبل تحياتي وتقديري.

أعلم بأنك تقصدين المديح الذي أقدره لك جداً أختي الفاضلة.

ولكني لا أتشرف بأن أحمل روح المتنبي ولا أن يحمل روحي.

أنا العمري وبهذا أفتخر.

بارك الله بك ولاحرمنا كريم رأيك ولا لطيف ردك.



تحياتي

اليوم فقط قرأتها واليوم فقط أدركت سر تميزك ...

الشعر ما أرعش ...

لَكِ القَلْبُ مَحْفُوفَـاً بِقَيْـدِكِ هَانِئَـاً
فَلا هِنْدَ فِي قَلْبِي سِـوَاكِ وَلا سَلْمَـى

أقسم أنك رائع ...

تميزي الذي تتحدث عنه لا يكون إلا في نفوس صافية وصادقة. فإن كان خالط هذا الإحساس نفسك بصدق فهي شهادة لها بالصفاء.

حفظك الله وقسم لك الخير.


تحياتي

الحبيب سمير
السلام عليكم
القصائد ذات المقام الرفيع والغاية السامية تتشرب طاقة القارئ حتى تستنفد لغة إعجابه .. لذا يُقال لصاحبها : لله درك ..
عفيف غزل , رفيع نزل , حكيم قول , حليم فعل , منصفٌ حكمًا , مرشدٌ علمًا .

بارك الله فيك وفي همتك

بارك الله بك أخي بندر.

لمرورك نكهته ومكانته في نفسي.

أشكر لك وأمتن لرأيك.



تحياتي

السلام عليكم
دع الايام تفعل ما تشاء
وطب نفسا إذا حكم القضاء
ولا تجزع لحادثه الليالى
فما لحوادث الدنيا بقـــــــاء
وكن رجلا على الأهوال جلدا
وشيمتك السماحه والوفـــاء
وإن كثرت عيوبك فى البرايا
وسرك أن يكون لها غطاء
تستر بالسخاء فكل عيب
كما قيل يغطيه السخاء
ولا تر للأعادى قط ذ ل
فإن شماته الاعداء بلاء
وأرض الله واسعه ولكن
إذا نزل القضاء ضاق الفضاء

سيدي وحبيبي د0سمير

قصيدة رائعة
بل هي بكائية ومرثية حلم
ونزف روح شفيف

دمت مبدعا
رغم عظيم ألمك
الذي مست حرارته قلبي

وفقك الله لم يحبه ويرضاه

تحاياي
عارف عاصي

كل ذي نعمة محسود
ولو لم يكن مثل أولئك، لما كانت هذه القصيدة العظيمة
اللهم كثر حساد مشرفنا ، لنظفر بمثل هذه الحكم التي لا تنبعث إلا من روح شاعرية جدا جدا.
اللهم كثر حساد مشرفنا

ولو أن أبا الطيب يقول:
...وإن عدوا واحدا لكثير .

سيدي عمر
كل ذي نعمة محسود.

اللهم بارك.