إليك إلهي

سلام الله عليكم
الاخ الفاضل الدكتور سمير
الشاعر الغالي على الجميع
احسنت واجدت , ولم اك اتصور ان في هذا الزمن
السوقي , يمكن ان يطل علينا شاعر مثلك , ملك
ناصية الحرف والكلمة , رصانة وطلاوة , وغدق
شاعري , يفجّر الاحرف الوانا وموسيقا , احببتها
واسرتني , حين قلت :
فلا هند في قلبي سواك ولا سلمى
انا بدأت اغار منك , بكل ما لديك , وما انت عليه
الم اقل لك ذات مرة ياصاحبي :
من اين تأتي بالفصاحة كلها
وانا يضيع على فمي التعبير
بارك الله بك .
مع تمنياتي لكل من في الملتقى من مشرفين واعضاء
وزوار بدوام التوفيق والحظ الطيب .

اخوكم
السمان

ما علمتك إلا فصيح قول فصيح مشاعر أيها الأديب الأريب والأخ الكبير الحبيب!

نعم يا أخي أعيش في زمان غير زماني أورثني عداوات الحساد والحاقدين حتى إنهم ليجدوا في الإساءة إلي والتطاول على قدري وفكري وطهري. ولكنه في ذات الوقت أورثني محبة الكثير من الكبار الكرام أمثالك أيها السامق فالله العدل لا يزال مقسطاً منصفاً حافظاً العباد.

أشكر لك من القلب رأيك الكريم ، وحسك الراقي وأدبك الجميل ، وأدعو الله أن يمنحك حب القلوب ويقيك أحقاد الأشرار.



تحياتي

أخي وأستاذي الكريم / أبا حسام .. حفظه الله ورعاه :
حكمة بليغة ومعّبرة هي :

لَقَدْ سَئِمَتْ نَفْسِي نُفُوْسَا تَوَاضَعَـتْ وَقَدْ كُنْتُ أَرْجُو أَنْ تَكُوْنَ لَنَا رُحْمَى تَمَادَتْ فَأَبْدَتْ كُـلَّ فَـظٍّ وَفَاجِـرٍ وَزَادَتْ بِنَا جَهْلاً فَزِدْنَا بِهَـا حِلْمَـا وَمَا مَنْطِقِي يَسْمُو عَنِ الرَّدِّ عَاجِزَاً وَلَكِنْ لِسَانِي يَأْنَفُ الفُحْشَ وَالشَّتْمَـا لَعَمْرُكَ كَمْ تُزْرِي الوَقَاحَةُ بِالفَتَـى وَكَمْ تَصِمُ الأَحْقَادُ صَاحِبَهَا وَصْمَـا

للشعر عيون
بها يرى كم للحرف من أثر على النفوس فيصدر حكمه
وقد رأيت ورأي الشعر كم لقصيدتك من أثر في النفس
فابتسمت رضىً وحُق لي فخراً بأستاذي
فأستاذنا الكبير يكتب ونحن نقرأ فنلهج قائلين :
تألقت ..رائع ... إلى آخر تلك المنظومة
ولكن أين نحن من الوفاء ؟
فقط بالصدق في التعبير نفيك حقك فيما نرى
فمعذرة إليك فهذا ما لدنيا
ولا زلنا نتعلم منك الحرف والجملة
فلا تبخل علينا من فيض حروفك .

وعلى الخير نلتقيك على الدوام .
عظيم احترامي أستاذي الفاضل .

أبو عبدالله .

خَلِيْلَـيَّ مَـا الإِنْسَـانُ إِلا مَـوَاقِـفٌ
تَبَـدَّى أَمَـامَ العَيْـنِ كَالبَـدْرِ إِذْ تَمَّـا


أستاذي الفاضل

لا يسعني إلا أن أقف على شاطئك في خشوع وصمت

محبك

أديبنا الشامخ هذا خط من النور تخطه كفاك الكريمتان في ميدان صناعة الكلمة أسأل الله أن يجعل هذا الجهد بالغا نافعا.

شاعرنا العلَم د.سمير العمري..

أولئك قومٌ أن بنوا أحسنوا البِنا..!


وأنت أحسنهم بناءً وأعلاهم شموخاً..

تتعلثم أصابعي وتُحجمُ شفاهي عن الإنتقاء ويقف لساني عن الثناء..

تستحق التوقف والتأمل .. مليئه بالحكمه مكّتظه بالشعر مفعمه بالإبداع..


هنيئاً لك هذا الإغتراب وهنيئاً لنا هذا الإقتراب..

أنتَ في أُمّةٍ تداركها اللهُ

........... غريبٌ كصالحٍ في ثمود !!




أتعلم..!

أنت أحد دعاة مقاطعة الشعر بالشعر !!

فقصيده مثل هذه تملأ ذائقتك وكافة حواسك فلا ترى بعدها شعرا !!




فقط أردتُ منك تبيان قراءة هذا البيت ..

فَبَرٌّ كَرِيْـمٌ صَـادِقُ الوَعْـدِ مُنْصِـفٌ
يُنَافِحُ عَنْـكَ عِنْـدَ عَثْرَتِـكَ الظُلْمَـا



القصيده أعادت للذاكره قصيدة الحطيئه وهي مما يعجبني كثيراً:

وطاوي ثلاث عاصب البطن مرمل بتيهاء لم يعرف بها ساكن رسما أخي جفوة فيه من الإنس وحشة يرى البؤس فيها من شراسته نعمى وأفرد في شعب عجوزاً إزاءها ثلاثة اشباح تخالهم بهما رأى شبحاً وسط الظلام فراعه فلما بدا ضيفا تشمروا هتما وقال هيا رباه ضيف ولاقرى بحقك لاتحرمه تا الليلة اللحما وقال ابنه لما رآه بحيرة أيا أبت أذبحني ويسر له طعما ولاتعتذر بالعدم على الذي طرا يظن لنا مالاً فيوسعنا ذما فروى قليلاً ثم أحجم برهة وإن هو لم يذبح فتاه فقدهما فبيناهما عنت على البعد عانة قد انتظمت من خلف مسحلها نظما عطاشاً تريد الماء فانساب نحوها على أنه منها إلى دمها أظما فأمهلها حتى تروت عطاشها فأرسل فيها من كنانته سهما فخرت نحوص ذات جحش سمينة قد اكتنزت لحماً وقد طبقت شحماً فيا بشره إذ جرها نحو قومه ويابشرهم لما رأوا كلمها يدمى فباتوا كراماص قد قضوا حق ضيفهم وما غرموا غرماً وقد غنموا غنما وبات أبوهم من بشاشته أباً لضيفهم والأم من بشرها أما

مع وافر تحيتي وتقديري

قصيدة رائعة أخي سمير بارك الله في براعة قلمك

الكبير شعراً و خُلقاً و إبداعا

الدكتور / سمير العمري

عليك سلام الله و رحمته و بركاته


بحثت عن ردٍ يوفيك حقك

فما وجدت خيراً من ما قاله الأخ ماجد الغامدي


أتعلم..!

أنت أحد دعاة مقاطعة الشعر بالشعر !!

فقصيده مثل هذه تملأ ذائقتك وكافة حواسك فلا ترى بعدها شعرا !!


لله درك من شاعر


تحياتي و إعجابي


محبك في الله

الـــورد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية مطرزة بالورد

الأخ المبدع د.سمير،
وقفتُ على عتبة جراحك أقرأ تفاصيلَ فصولها وهي تكتب بكاءَ الروح بنفسجا ودرّا..
أحزانك واقفة على منصّة البوح المفتوح لله سبحانه، فمن غيره يضمّد زهيراتِ الجراح المزهرة ؟؟ ومن غيره يسقي الروح النازفة بقطراتِ الحَيَا وماء الورد؟؟..ومن غيره سبحانه يسمع الشكوى ويهدي بلسمها؟؟..
بوركَ حرفك الراقي وبوركت روحٌ تلهج بحب الإلـه..
.......
دمتَ رحيقا
تقبّل مني ألف باقة من الورد والمطر
تحياتي وتقديري

أبعد الله عنك كل حزن أيتها الأخت الفاضلة وحفظك من غدر الزمان وأهله.

الله حسب كل من يجأر إليه بدعاء ورجاء.

أرجو أن تكوني بألف خير فقد طال غيابك هذه المرة ، فقومي إلى مرضك فاصرعيه بالحب الذي يملأ قلبك لهذا الكون الفسيح طاهراً نقيا.

أنتظر إطلالتك علينا في الواحة.


تحياتي

أخي في الله ، أستاذي الكريم ، دكتور / سمير العمري
مازلنا من نهر علومنا ننهل ، ومن عبير واحتنا نستنشق ، ومن عطور مشاعرك الرقيقة نتعلم .
لا فوض فوك سيدي الكريم .
فمازلت أسيرة ، من أسرى كلماتك ، أتلمس حسيس مداد ك .
ودمت

ونحن نتعلم منك كيف يكون الصدق والود والإخاء الحقيقي.

أختي الغالية عبلة:

لك الشكر أزجي غالياً عالياً يليق بقدرك عندي.


مودتي وشوقي

هم يا حديث الروح في الأعماقِ واسكب جمال الحرف في إغراقِ واشرح فنون السحر من مخطوطه إذ لاح بالعمْري كالإشراقِ ماذا أقول؟ وأي نبض يستوي ليصوغ إحساسي الجميل الباقي هي ثورة الشعر الحكيم ترددت أنوارها كتردد الإبراقِ