نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
الأديبة النبيلة كاملة:
تحية كبيرة وود..
هذه الشجاعة التي ورثتها ليلى عن جدّتها لتصارع الحياة وحدها بعد موتها، إذا ظلت ترتبط بحبل الزيارة والوفاء..إذ راحت تطارد الذئب...هكذا هو اقتحام المشاكل مهما بلغت صعوبتها!
ومضة بهية زاخرة بالمعاني النبيلة!
أخوكم
تصوير لمنظر مهم على ارض الواقع
مسكينة هذه الليلى وجاحد لأنسانيتها ذلك الذئب
ومضة منعكسة عن واقع
لك الخير
ومضة قصصية معبرة يمكن أن تقرأ بظاهر معناها بأن الرجال ذئاب تطارد النساء وأن على المرأة أن تواجه هذا التحدي بقوة وبثبات ولا تنتظر نصرا من أحد ، وتكون بهذا ومضة عادية وجميلة.
ولكني أفضل أن أقرأها بإسقاطات أخرى تجعل من الجدة الميتة مجدا غابرا مضى ، ومن الاستنجاد بها تعلق بالماضي الذي لا يعود واستجارة بالقبور وبالترهات ، ووجدت في ليلى أمة باتت صغيرة تطاردها الذئاب وتطمع فيها حتى الهوام ، والالتفاتة تعني أن الحل هو ليس بالهروب للأمام بل بالعودة إلى الغابة والتحدي ، والكلية هو إسقاط مهم أيضا يدل على أن التحدي يجب أن يكون بوحدة الأمة كلها كي تحارب بكليتها كل ذئب غادر وكل ضبع طامع وكل فاجر مستهين. هكذا أقرأها وهكذا أراها ومضة عميقة مدهشة خصوصا في الاتكاء على تلك القصة المشهورة.
تقديري
قصة رائعة جدا ومؤثرة في المشاعر فهي تحمل معنى قويا وحكمة كبيرة في أن يعتمد الإنسان على نفسه قبل أي شيء.
شكرا لك أيتها الأديبة على هذا التميز.