جميلتان يحتار القارئ في اختيار أحدهما
بوركتما
ولكما خالص التحايا
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قصيدة الشاعر: فتون حسين سلمان
قصيدة الشاعر: مصطفى الحمزي
جميلتان يحتار القارئ في اختيار أحدهما
بوركتما
ولكما خالص التحايا
سبحان الله.. نفس البحر ونفس القافية.. ونفس الغرض..
شكرا لألقكما.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
جميلتان ..
و من غريب الصدف ان تكونا على ذات القافية والبحر ..
تحياتي لكما .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ويـنــشــرُ الــرجـــعَ قــــــدِّي كــلَّــمــا خـــطـــرت=لــــــــكَ الــمــفــاتــنُ غـــشَّـــاهـــا بــهــفــهـــافِ
ومــــن شــــذاكَ انتـشـيـنـا بـالـمـنـى سـكــبــتْ =أحــلــى الأغــــــــانــي عــلــى إيــقــاعِ أعـطـافــي
فـــيــــا لـــذيــــذَ الـــهــــوى أحـــــــلامُ شـــاعــــرةٍ= تــــرنــــو رؤاهــــــــا لأســــمــــارٍ و ألــــطـــــافِ
أجدت أيتها الشاعرة تقديري لهـذا الألق.
يعانقُ الخدَّ ليلٌ مِنْ ظفائرِها
فَوجهها لَيْلَكٌ في حُضن صِفْصَافِ
وجيدُها الغضُّ طفلٌ واجمٌ قَلِقٌ
يطوي أدِيمًا بدى مِنْ غيرِ أكْنَافِ
و لستُ أعْشقُ أُنثى في مدائنِنا
و ما قَصَدْتُ بِشِعري غَيرَ أطْيافي
بارك الله فيك شاعرنا الأنيق أبدعت فعلا
لكن الشأعرة كانت أكثر واقعية بدليل ما لونته لكليكما.
وطفلةٌ جاوزتْ شوقَ الجموعِ إلى
حضني , لِتَنْفُضَ عنِّي عصرَ أسيافي
هذي الأناملُ فَضَّتْ بالهوى خَلَدِي
كأنَّها العطرُ في ثوبِ المَدى الغافي
عيونُها البكرُ سَوسَنَتَانِ مِنْ وسَنٍ
تُطاردانِ فراشاتِ المُنى الدَّافي
و ثغرُها الغِرُّ زمَّ النُّور مُنْتَبِذًا
منْ قُبْلةِ الغيمِ طُهْرَ الصَّيِّبِ الشَّافي
يعانقُ الخدَّ ليلٌ مِنْ ظفائرِها
فَوجهها لَيْلَكٌ في حُضن صِفْصَافِ
وجيدُها الغضُّ طفلٌ واجمٌ قَلِقٌ
يطوي أدِيمًا بدى مِنْ غيرِ أكْنَافِ
وأنتِ من أنتِ يامنْ عيَنُها سكبتْ
تلك الخيالاتِ بحرًا تحتَ مِجْدَافِي؟
ماذا تريدينَ منِّي غادري عَدَمي
لا تزرعي رمحَ إثمٍ بينَ أكْتَافي
قالتْ أُحِبُّ و قَبْلَ الكافِ أحْرَقَني
دمعٌ تَحَدَّرَ مِنْ أحْداقِ (إيلافِ)
الله الله عليك ايها الحمزي ما اشعرك وما اروعك في هذه الخريدة العابقة بجمالك اللامتناهي فشكرا على ما اتحفتنا به ..
انت شاعر حقيق بالمتابعة والاهتمام وصدقني هذه المرة الاولى التي اقرأ لك فيها فلقد اذهلتني فوق ما تتصور
مع تمنياتي لك بالفوز والرقي هنا او خارج هنا
ودي ووردي
تقارب جميل ..
بالتوفيق لكما فكلاكما يستحق
تم التصويت
بالتوفيق للجميع
اشكر كل من صوت للنص بعيدا عن العاطفة ..
و حظ اوفر للشاعرة فتون .. شاعرة لها مستقبل كبير في انتظارها ..