يا سليل الوجع
لِمَ أراكَ تنحت الدمع
على خد الأمنيات
يا حزناً أتنفسه
منذ الولادة حتى الممات
هِبْ ليَّ الأمل
ودعْ جسدي يُحلقْ
كفراشة في كنيسة الراهبات
أشدُّ لي أغنيةً
وقعها يبثُ فيَّ
الرغبة في لملمة الرفاتْ
مُدَّ لنا جسر المحبة
قَوِّ أواصر الوِد
لأيامنا القادمة ..