أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: الحصاد المر لحياة يوحنا بولس

  1. #1
    الصورة الرمزية أبو القاسم شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2002
    الدولة : قرية لا مشكلة
    المشاركات : 1,072
    المواضيع : 174
    الردود : 1072
    المعدل اليومي : 0.14

    افتراضي الحصاد المر لحياة يوحنا بولس

    تقارير رئيسية :الأحد 23 صفر 1426هـ

    مفكرة الإسلام : مات يوحنا بولس الثاني زعيم الكنيسة الكاثوليكية الرومانية بالفاتيكان بعد بلوغه أرذل العمر، وهو يدندن حول عدد من القضايا التي ظل يرددها حتى قبيل موته، وكان أهم تلك القضايا هي 'التنصير' أو ما يسميه هو 'نشر حقيقة الإنجيل' حيث كانت شغله الشاغل.
    وكانت القضية الثانية في حياته هي توحيد الطوائف النصرانية تحت زعامة كنيسته، وينضم إلى ذلك دعوته إلى ما يعرف بـ [الحوار بين الأديان] والتي كانت دأبه وديدنه، وكان يرسل نوابه لعقد المؤتمرات تلو المؤتمرات لتلك [الحوارات] في أماكن متفرقة من العالم [ لاسيما منها العالم المسلم ]
    ولا يخلو الأمر من محاولاته المتعددة تحسين الصورة المشوهة التي حاقت بكنيسته وكرادلته بعد تفشي الفضائح الأخلاقية بين القساوسة، فضلاً عن الاعتداءات التاريخية للكاثوليك ضد الأرثوذكس والطوائف الشرقية، ولن نتحدث عن الحملات الصليبية التي تعد علامة سوداء بارزة من تاريخ مرير للكنيسة الكاثوليكية الرومانية والتي أعلن عنها جورج بوش في خطابه الشهير عند سقوط بغداد وسماها حرب الصليب ..
    وقد ملت أسماع الكاثوليك أنفسهم من ترديد 'يوحنا بولس' مفاهيم [العائلة ، ومحاربة الإجهاض، وتحريم منع الحمل أو تحديد النسل]؛ في محاولات لتكثير أعداد الكاثوليك وصبغ دعوته بصبغة تخالف ما انتشر من رذائل الكنيسة الكاثوليكية في العقود الأخيرة
    وفيما يلي نستعرض حصاد ستة وعشرين عامًا قضاها ذلكم الرجل يتنقل بين البلاد حتى أقعده المرض .
    بطرس الناسك يركب حماره من جديد !
    إذا كان بطرس الناسك قد ركب حماره قديمًا وطاف به أرجاء أوروبا ليدفع النصارى إلى غزو بلاد المسلمين بقوله: إن بلاد الشرق تفيض لبنًا وعسلاً؛ فإن حفيده 'يوحنا بولس' قد ركب طائراته وطاف القارات الست داعيًا المنصرين إلى فتح آفاق جديدة وأراض بعيدة لتضم إلى الكنيسة الكاثوليكية الرومانية بالفاتيكان، تارة باسم الإغاثة الطبية وأخرى تحت ستار المعونات الغذائية، وقد اعترف [البابا] ذات مرة باختراق النشاط التنصيري للمنظمات الإغاثية مؤكدًا أن: 'مهمة [التبشير] ملازمة للكنيسة طالما ظلت قائمة، وأن المنظمات [الخيرية] تسعى إلى القيام بـ[واجباتها] من خلال الأعمال الإغاثية والمساعدات الإنسانية بالمناطق المنكوبة حول العالم لإرواء العطشى إلى [دم المسيح] ..' –على حد زعمه-.
    الويل لمن يترك التبشير !!
    شهدت الحركة التنصيرية في عهد يوحنا بولس توسعًا غير مسبوق، فهو لم يفتأ يرسل منصري الكنيسة الكاثوليكية الرومانية إلى مناطق متفرقة حول العالم لا سيما إلى أفريقيا وآسيا وشرق أوروبا.
    وقد عقد مجمع [تبشير الشعوب] الذي أسسه بولس التابع للفاتيكان لقاء ضم رؤساء الأساقفة الأمريكيين مع أساقفة أفريقيا الكاثوليك حول أهمية التجديد في وسائل التنصير،وحينئذٍ أعلن [البابا] -في إطار ترهيبه من ترك النصارى [للتبشير]-: 'إن التبشير لازم وحتمي على كل مسيحي، والويل والجحيم لمن لم يبشر، ولا بد أن تشكل كلمات [بولس الرسول] شعارًا لكل منهم، فلا تفتخروا أعزائي الأساقفة بأعمالكم التبشيرية إذا بشرتم فإنه ليس مجالاً للفخر'.
    وقد عقد 'بولس' عشرات المؤتمرات من أجل [إحياء] التنصير في أفريقيا وشرق أوروبا مستفيدًا بالميزانيات الأمريكية والأوربية الضخمة الخاصة بالحملات التنصيرية.
    نشاطه في الحرب على [الإرهاب] و [حوار الأديان]
    التقى الزعيم السابق للكنيسة الكاثوليكية خلال الأعوام الستة والعشرين الماضية بنحو 737 رئيس دولة من رؤساء دول العالم و 245 مقابلة مع رؤساء وزراء الدول، وقد تركزت حواراته مع هؤلاء الرؤساء في السنوات الأخيرة حول ما يعرف بالحرب على [الإرهاب].
    فعندما قابل رئيس الحكومة الأسبانية 'ثاباتيرو' بالفاتيكان مع وفد من الأساقفة الأسبان أعلن على مسامعهم: أكرر ما قلته لكم سابقًا من ضرورة تعاونكم مع الفاتيكان من أجل خدمة قضية السلام وحرب الإرهاب وتنمية الحوار بين الأديان.
    وعلى سبيل المثال تباحث بولس مع الرئيس اليمني 'علي عبد الله صالح' حول أهمية وضرورة مكافحة [الإرهاب]، بل ووجه حديث إلى اليمنيين قائلاً:إنني أحث جميع الرجال والنساء في منطقتكم على محاربة [الإرهاب] والعمل من أجل [السلام].
    ثم انتقل بولس في حديثه للرئيس اليمني إلى مسألة حوار الأديان حيث قال:إن العمل من أجل السلام لا يتأتى إلا بعد استقرار [التسامح] في القلوب؛ لذا فعليكم أن تحتضنوا لقاءات للحوار بين الأديان والشعوب في مناطقكم لا سيما الجزيرة العربية .
    لقاؤه بعلاوي والمطالبة بحماية نصارى العراق
    عندما التقى 'بولس' رئيس الحكومة العراقية المعين إياد علاوي وزوجته في الفاتيكان حثه على إشراك نصارى العراق في [إرساء دعائم الديموقراطية] –على حد وصفه-، وشدد على حتمية توفير الحرية الدينية للمسيحيين.
    وعن الشأن العراقي أشاد يوحنا بأعمال مجمع الكنائس الشرقية [الإغاثية] بالعراق وفلسطين والتي تتضمن مساعدة الهيئات الكنسية هناك، كما تشمل [التبشير بالإنجيل] في الشرق الأوسط.
    خيبة أمله في توحيد الطوائف النصرانية
    قضى 'بولس الثاني' عمره لاهثًا وراء حلم توحيد جميع كنائس العالم تحت الكنيسة [الأم] بالفاتيكان –حسب تعبيره- وبذل الاعتذارات المتعددة على الفظائع التي ارتكبها أجداده في حق تلك الكنائس، ورغم ذلك فقد رفض الأرثوذكس مجددًا قيادة [كنيسة روما].
    وبسبب قيام الكاثوليك بأعمال تبشيرية بين الأرثوذكس في أوكرانيا ومناطق رعايا الكنيسة الأرثوذكسية رفض رئيس الكنيسة الأرثوذكسية الروسية البطريرك 'أليكسي الثاني' زيارة 'يوحنا' لروسيا .
    وانتقد أليكسي الثاني الفاتيكان مرات عديدة للعداء التاريخي بينهما بعد أن اقتحم الكاثوليك الموالين للفاتيكان الكنائس الأرثوذكسية في العديد من المدن الروسية عقب سقوط الشيوعية؛ فنهبوها وتركوها خرابا ...
    وبذل [البابا] الأموال الطائلة من أجل استرضاء الأرثوذكس سواء في روسيا أو في مصر واليونان، وقد اشترط شنودة الثالث للغفران للكاثوليك الاشتراك في الإيمان الكامل أولاً قبل الحديث عن العمل تحت راية واحدة الأمر الذي جعل رأسي الكنيسة العالميين [ بولس وشنودة ] فى نزاع شبه دائم ظهر بعضه وخفي أكثره
    تواطؤ بولس مع الصهيونية العالمية
    بدأت أولى خطوات بولس نحو التعاون المشترك مع اليهود بتأكد تأييده لتبرئتهم من القتل المزعوم للمسيح –عليه السلام- خلال لقاءاته بمؤسسي الدولة الصهيونية وإنشاء مكتب للفاتيكان داخل الكيان الصهيوني.
    ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل إن زعماء الصهاينة يكلفونه بأدوار تخدم مصالحهم، ويتضح ذلك من لقائه بثمانية عشر قياديًا من الرابطة اليهودية التي تطلق على نفسها 'ضد التشهير' -وهي إحدى أبرز المنظمات الأمريكية المتخصصة فيما يسمى بـ'مكافحة معاداة السامية'.
    وقد طلب 'إبراهام فوكسمان' رئيس الرابطة وأحد قادة اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة من يوحنا ومسؤولي الفاتيكان المساعدة في التغلب على 'معاداة السامية' في مناطق نفوذ الكنيسة الكاثوليكية الرومانية .
    وفي هذا الإطار أعرب الرئيس الصهيوني 'موشية كاتساف' عن أسفه العميق لوفاة 'بولس' وقال في برقية عزاءه: 'إن الشعب اليهودي سيتذكر يوحنا بولس الثاني الذي ساهم في تغيير أفكار المسيحيين تجاه اليهود بعد فترة من الكراهية من أتباع الكنيسة الكاثوليكية لليهود' .
    تواطؤ بولس مع الأمريكان لإسقاط الاتحاد السوفيتي
    وفي هذا الشأن أماطت مصادر أمريكية مقربة من الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريجان اللثام عن دور يوحنا بولس الثاني بابا الفاتيكان في 'الحرب الباردة' وفي إسقاط الاتحاد السوفيتي.
    وأدلى إدوارد راوني -مستشار الرئيس ريجان بشأن محادثات الأسلحة النووية- بتصريحات نشرتها وكالة الأنباء الكاثوليكية الأمريكية مفادها أن 'بولس الثاني' شارك 'ريجان' عن كثب فيما عرف تاريخيًا بالحرب الباردة التي أسقطت الاتحاد السوفيتي السابق، ويؤكد 'راوني' على أن البابا قدم كل ما يستطيع لإسقاط المطرقة والمنجل سواء من ناحية تقديم المعلومات أو تحريك عناصره داخل الجمهوريات السوفيتية .
    ضياع الحلم الأوروبي النصراني
    لم يخف 'يوحنا بولس الثاني' شجونه حين أطاحت أوروبا بحلمه باعتماد القيم النصرانية كدستور للاتحاد الأوربي على الرغم من تأييد بعض الدول مثل إيطاليا وبولندا وأيرلنده.
    وظل 'بولس' يحذر من سيطرة العلمانية على أوربا الموحدة حيث كتب رسالة إلى كنيسة بولندا وأساقفتها يحثهم فيها على الوقوف ضد الأصوات الداعية إلى سيطرة العلمانية على القارة الأوربية، محذرًا من انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوربي مذكرًا بدورها التاريخي في نشر الإسلام في القارة، ومذكرًا بضرورة تنصير شرق أوروبا كي تتنفس القارة برئتين –حسب وصفه-.
    عصر بولس عصر فضائح القساوسة
    عندما تفجرت الفضائح الخلقية الشاذة لأساقفة الكاثوليك في أمريكا اعتذر [البابا] لأسر الأطفال الذين اُعتدي عليهم من قبل القساوسة، ولم تمض أسابيع حتي تفجرت الفضائح من جديد؛ فلم يطق [البابا] الاعتذار لمئات المنتهَكين داخل الكنائس من [رجال الدين].
    ويكفي القارئ أن يعلم أن نحو 65 أبرشية تابعة أمريكية أشهرت إفلاسها نظرا للأزمة المالية الحادة التي تمر بها نتيجة دفعها تعويضات كبيرة لضحايا اعتداءات القساوسة، من بينها أسقفية 'بوسطن' التي تعد هي الأكثر غرما من بين الأسقفيات الكاثوليكية في الولايات المتحدة حيث اضطرت لدفع مبلغ 85 مليون دولار لما يزيد عن 550 ضحية اعتداء جنسي وشذوذ قام بها القساوسة !
    فهل يكمل البابا الجديد تلك المسيرة ؟ أم هل سيحصد ذاك الحصاد المر



    وبعد كل هذا ، لا زال بعض المسلمين يترحمون عليه ويدعون له بالجنان بحجة أنه يناصر دينه ( إنه يناصر دين الكفر فكيف يدخل الجنة ؟ )
    ولا زال أثر السخط على وجهه واضحاً أثناء عرض جثته الهامدة رغم ( المكياج ) في محاولة لتغطية هذا السخط .
    وهذا الداعية أحمد ديدات رحمه الله دعاه إلى الحوار والمناظرة علناً ولكنه أبى وأبى حتى قال يوحنا : ( حاورني في جلسات مغلقة ) وكأنه يعرف مسبقاً أنه لن يستطيع أن يحاج الدين .

    اذهب يا يوحنا ، فقبرك ضيق ..

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


  2. #2
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2004
    الدولة : أرض الاسلام
    العمر : 61
    المشاركات : 368
    المواضيع : 53
    الردود : 368
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    رحل ابوهم كما يقولون ورحل معه 27 عاما من الجهود قضاها خدمة لدينـــه – الذي لا ندري أهو اليهوديـة كما ديانته قبل الثلاثين من عمره أم النصرانية التي اعتنقها لاحقا خلال الحرب العالمية – المهم انه أخلص لدينه في اخلاصه بالحرب على المسلمين في كل الجبهات ... في البوسنه وفلسطين والتاريخ – الحروب الصليبية – والعراق وافغانستان ... وحتى حين زار دمشــق ودنس المسجد الاموي – مع البعد التاريخي للقصة – فكل عمله وكل جهده بما يتعلق بالمسلمين هو اكمالا للحروب الصليبية , ولعلي اسوق هنا مداخلة للدكتورة زينب عبد العزيز من القاهرة لبرنامج الاتجاه المعكس :
    الدكتورة زينب عبد العزيز: ...أنا أحب أوضح للسادة المتحاورين حاجة ومستغربة إنها تبقى خافية خاصة على الدكتور منتصر وهي قضية تنصير العالم ده قرار اتخذه مجمع الفاتيكان اثنين سنة 1965 وبناءاً عليه اتعملت مؤتمرات علشان دراسة كيفية تنصير العالم ومن هذه القرارات استخدام القادة المسلمين أو بعض القادة المسلمين في ضرب الإسلام يعني تنفيذا لمقولة بويمر أنه لن يقتلع الإسلام إلا أيدي مسلمة من الداخل وكان المفروض تنصير العالم حتى تبدأ الألفية الثالثة والعالم كله متنصر وعندما لم يتم أو يتحقق هذا المخطط مجلس الكنائس العالمي قرر في يناير 2001 إسناد هذه المهمة مهمة تنصير العالم إلى الولايات المتحدة الأميركية بحكم إنها السلطة أو القوة العسكرية الوحيدة المتفردة في العالم فاختلقت مسرحية 11 سبتمبر حتى تتلفع بالشرعية الدولية وتبدأ في اقتلاع الإسلام وقد حددوا هذا العقد من 2001 لـ2010 لاقتلاع العنف والشر الذي هو الإسلام وهذا العام في 2005 هينعقد أكبر مؤتمر للتنصر في العالم تحضره كافة الكنائس بمختلف انقساماتها لدراسة كيفية تنفيذ هذا الاقتلاع حتى 2010 فيعني أرجو إن إحنا مانقعش في تفاصيل ويكفي ما حدث في حرب العراق وكل ما كُتِب في جميع جرائد العالم إن المبشرين كانوا داخلين مع الجنود بتوع الاحتلال يعني فيه حقائق عيب علينا إن إحنا نغض الطرف عنها أو مانشوفهاش ونقع في تفاصيل تجريح بعض بلا معنى وبلا هدف أكثر من مناصرة المحتل الذي لا يسعى إلى اقتلاع الإسلام حتى يتم تنصير العالم ويسهل قيادته يعني هو كل المطلوب مش حاجة دينية ولكن علشان يسهل قيادة العالم كقرية واحدة من الناحية السياسية والاقتصادية..

المواضيع المتشابهه

  1. نزيف قلم لحياة يحدوها أمل
    بواسطة ساعد بولعواد في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 07-06-2017, 08:21 PM
  2. الومضة الشعرية.. كتابة مختصرة لحياة مختصرة
    بواسطة عمار زعبل الزريقي في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 02-07-2012, 06:41 PM
  3. القواعد الذهبية لحياة زوجية
    بواسطة مصطفى امين سلامه في المنتدى إِعَادَةُ الصِّيَاغَةِ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 30-05-2012, 11:43 AM
  4. الناقد د. حبيب بولس
    بواسطة نبيل عودة في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 15-02-2012, 07:16 PM
  5. وجعٌ لحياةٍ لا ترحم
    بواسطة رائد ابو مغصيب في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 18-04-2005, 01:39 PM