صديقي الحبيب..و ...حبيبي..الصديق...إسلام..كل كلمات شكري لا تفيك حقك فيم كتبت عني وعن قلمي...لقد كان لي أنا الشرف أن عرّفتني الطريق الي هذه الواحة الغنّاء الغنية...الغنية بأصحاب النفوس الطيبة...والعقول المبدعة...ولو كان عنوانها الراحة..ما كان هناك أي فرق...(بصراحة...أشعر بكل الراحة...وأنا في الواحة) فالود سحابها والحنان مطرها..والأصالة نباتها...وأنتم ـ جميعا ـ زهورها العطرة الندية...شكرا لك أيها الحبيب..أيها الصديق..وكما كتبت من قبل...فهناك (حب من أول لحظة) وهو الذي جمعنى بك وربط بين قلبينا وعقلينا منذ اللقاء الأول...كما جمعني بأحبائي ورود واحتنا الجميلة.....كلهم...دمت لي أخا...وصديقا..ودمت لمصر فكرا مستنيرا وعقلية راجحة..وأملا منشودا...صديقك: د. احمد