قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
إِِمدحِ الوالي بشيءٍ
ضرورة قطع همزة الوصل , و ليس هناك ضرورة , إذ كان بإمكانك القول : و امدح
وأمنحْكَ الإمارهْ..
لم جزمت أمنحك مع أنه ليس في جواب الطلب , بل الواو هنا استئناف و ليست عاطفة
كان الواجب القول : و أمنحُك
يستَحِيي المرأةَ والبنتَ
فيه كسر لأن الفعل هو " يسْتَحْيِي " الذي يعني الإبقاء على الحياة أو الاغتصاب ؛ و هذا ما أردتَه أنت .
أما الذي كتبتَه ليصح به الوزن فهو " يسْتَحِي " أي يخجل .
وخَريرَ الماءِ
بين الصّخرِ والزّهرِ
وأسْوارِ الخميلهْ..
يصح أن تأتي بالزهر و أسوار معطوفتان على الصخر , لكنها ساعتها تكون حشوا إذ المقصود في النهاية و صف خرير الماء أيا كان مكانه و هو أظهر ما يكون بين الصخور ,
لكن لو قلت و الزهر و أسوار بالنصب عطفا على خرير فهي زيادة مبنى و معنى لأنك تزيد الموصوفات .
أيُّ بَحرٍ تؤثرُ النّظمَ عليهِ..
أيَّ نهجٍ رُمتَ بين الشّعراءِ.
أي في الجملتين محلها النصب .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
أخي الفاضل احمد رامي
أحسن الله اليك إذ استجبت لطلبي
وجزاك الله خيرا..
بخصوص الملاحظة الأولى
أنت تعلم أنّ الضرورة تبيح للشاعر استبدال همزة الوصل
بهمزة القطع وكان لابدّ لي منها لأنّ
تعال إمدح تفيد الحزم والفورية بخلاف وامدح فقد
يفهم منها الأمر على التراخي ..
أمّا المسألة الثانية
فالواو عاطفة ولا تحصل الإمارة إلا بعد الوصف..
بخصوص المسألة الثالثة
معك الحقّ فأنا تساهلت مع سكون يستحيي لأنّه متبوع بكسر
فلم تستقبحه أذني وأنت محقّ في ملاحظتك..
أمّا عن المسألة الرابعة
فلا غبار عليها لأنّ المقصود ليس الخرير فقط
بل ما يصاحبه من مناظر خلابة أثناء تعرجه بين الصخر والزهر وأسوار الخميلة
ثمّ إنّ استمرار الكسرة أحسن وقعا من الناحية الموسيقية..
أخيرا وحول المسألة الخامسة
فإنّ أيّ جعلتها مرة مفعولا به ثمّ جعلتها في الثانية مبتدأ
وهذا صحيح نحويا..
أخيرا لا يسعني إلا أن أشكرك على نصحي وتقويمي
تقبل خالص مودتي
أتيت لأقرأ رسالتك شعرًا ..
فما رأيتُ غير طهر البحر
بوركت رُبّانًا
اسمي: محمد العاصمي
لقبي : الصهيب