عناكب
جذبهُ عطرُها فعانقهَا بشدّة سارحاً بخيالهِ
الى سنيِّ الجامعة حيثُ المدرّجُ المهجورُ..
ضمّتهُ في لهفةٍ وطارتْ على جناحِ عناقهِ الى باحةِ
الثانويةِ الخلفيةِ..
لملمَا نفسيهمَا فزعًا من صوتِ البراءةٍ الرّادعِ : ماما بابا
المكواةُ أحرقتْ لباسَكمَا..